الوسم: اخبار أبيي

  • عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الاحد 19 فبراير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الاحد 19 فبراير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    [ad_1]

    اخبار السودان عاجل الان
    موقع اخبار السودان ينشر اخر الاخبار السياسية العاجلة المباشرة و الاقتصادية  والفنية  لحظة بلحظة ومن جميع المواقع كل دقيقة خبر جديد

    تنــوية هام : موقع اخبار السودان لايتبنى الآراء التى تتضمن قسم كتابات ولا الاخبار المنشورة ، الموقع عبارة عن محرك بحث اخباري فقط ولا يتحمل المسؤولية عن إي محتوى منشور  اقرا اخلاء مسؤولية

    [ad_2]

    Source link

  • الملتقى التفاكري الأول بين المسيرية والدينكا نقوك

    الملتقى التفاكري الأول بين المسيرية والدينكا نقوك

    [ad_1]

    الخرطوم 17-2-2023( سونا)- تنطلق غدا السبت بقاعة الشارقة بجامعة الخرطوم الساعة الواحدة ظهراً فعاليات الملتقى التفاكري الأول بين المسيرية والدينكا نقوك تحت شعار التعايش السلمي رغبة أكيدة ويضمن البقاء والازدهار .
    وأكدت اللجنة التحضيرية للملتقى اكتمال كافة ترتيبات انعقاد الملتقى التفاكري الأول بين المسيرية والدينكا نقوك تحت شعار التعايش السلمي رغبة أكيدة ويضمن البقاء والازدهار، مضيفة أن التعايش السلمي بين قبائل منطقة أبيي من المسيرية والدينكا نقوك يؤدى لحياة أكثر أمناً واستقراراً.
     

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الخميس 19 يناير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الخميس 19 يناير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    [ad_1]

    اخبار السودان عاجل الان
    موقع اخبار السودان ينشر اخر الاخبار السياسية العاجلة المباشرة و الاقتصادية  والفنية  لحظة بلحظة ومن جميع المواقع كل دقيقة خبر جديد

    تنــوية هام : موقع اخبار السودان لايتبنى الآراء التى تتضمن قسم كتابات ولا الاخبار المنشورة ، الموقع عبارة عن محرك بحث اخباري فقط ولا يتحمل المسؤولية عن إي محتوى منشور  اقرا اخلاء مسؤولية

    [ad_2]

    Source link

  •  (البرهان) في (جوبا).. ما وراء الزيارة؟

     (البرهان) في (جوبا).. ما وراء الزيارة؟

    [ad_1]

     تقرير: عماد النظيف
    على مدار الأعوام الثلاثة الماضية شهدت علاقات السودان وجنوب السودان استقراراً ملحوظاً في كافة المجالات وتنسيقاً عالي المستوى في المحافل الدولية، حيث نجد أن جوبا نجحت في إطفاء نار الحرب في السودان بالتوقيع على اتفاق بين الحكومة وحركات مسلحة في دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان في عام 2020م، بينما ترعى الخرطوم اتفاقية السلام المنشطة بين الفرقاء الجنوبيين، وهو أمر جعل الطرفين يمضيان نحو تعزيز العلاقات بما يخدم مصلحة الدولتين.
    وبالرغم من ذلك ظلت قضية منطقة ابيي عالقة بين البلدين منذ الإعلان عن انفصال دولة جنوب السودان، وفشلت الدولتان في التوصل لحل حول المنطقة.
    مباحثات ثنائية
    وتوجه صباح أمس (الخميس) رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان إلى جوبا عاصمة جمهورية جنوب السودان، في زيارة رسمية تستغرق يوماً واحداً، وكان في وداعه بمطار الخرطوم عضو مجلس السيادة مالك عقار آير والفريق ركن محمد الغالي علي يوسف الأمين العام لمجلس السيادة وعدد من الوزراء.
    واجرى الرئيسان البرهان وسلفا كير مباحثات مشتركة تتعلق بمسار العلاقات الثنائية وسبل دفع آفاق التعاون المشترك.
    ورافق رئيس مجلس السيادة الفريق ركن يس إبراهيم يس وزير الدفاع المكلف ووكيل وزارة الخارجية السفير دفع الله الحاج علي ونائب محافظ بنك السودان.
    زيارة مهمة
    ويعد المحلل السياسي محيي الدين محمد محيي الدين الزيارة مهمة لعدة اسباب، اولاً أن السودان يرأس هذه الدورة لمجموعة (إيقاد) وهي المنظمة الإقليمية التي رعت مفاوضات السلام في جنوب السودان، كما أن السودان يلعب دوراً مهماً في متابعة تنفيذ اتفاق السلام المنشط بين أطراف الحكومة في الجنوب. وتنبع أهمية الزيارة من حاجة السودان والجنوب لتهدئة الأوضاع في أبيي التي شهدت اعتداءات جنوبية على مواطني السودان. وتمثل قضية ابيي وقضايا الحدود التي لم تحسم حتى وقوع الانفصال عوامل لاحداث عدم استقرار للبلدين مما يستدعي التعاون لحلها، والعامل الآخر الذي يكسب الزيارة أهمية خاصة هو دور الجنوب في تقريب وجهات النظر بين الفرقاء السياسيين في السودان، بغية ترتيب مستقبل العملية السياسية في ما تبقى من الفترة الانتقالية.
    وحول دعم جوبا للعملية السياسية الجارية، يقول محيي الدين: (لا احسب ان دولة الجنوب في وضع يؤهلها للعب دور مهم في ظل نشاط دبلوماسيين لدول كبيرة لها ثقل ساسي ودبلوماسي وتجد تقديراتها قبولاً لدى الحرية والتغيير، لكن ربما يتصل الأمر بجهود استئناف المفاوضات مع حركتي الحلو وعبد الواحد محمد نور، وهو امر يتوقع ان يكون للجنوب تأثير فيه بالدعوة لعقد جولة مفاوضات خلال الفترة القادمة لاستكمال سلام جوبا.
    سلام شامل
    وتسعى دولة جنوب السودان إلى دور في معالجة الأزمة التي خلفتها قرارات البرهان في أواخر اكتوبر من العام قبل الماضي، حيث أجرى مبعوث الرئيس سلفا كير في مايو الماضي عدداً من اللقاءات شملت المكون العسكري والحرية والتغيير مجموعة التوافق الوطني.
    وتوسطت جوبا بين الخرطوم وتنظيمات الجبهة الثورية التي كانت تقاتل الحكومة في مفاوضات أسفرت عن التوقيع على اتفاق سلام بين الطرفين في الثالث من أكتوبر عام 2020م، ومنح اتفاق السلام الموقع في جوبا تحالف الجبهة الثورية 25% من الوزارات ومثلها مقاعد في المجلس التشريعي وثلاثة أعضاء في مجلس السيادة.
    ويشير محيي الدين إلى أن العامل الاقتصادي سيكون بالضرورة ضمن محاور النقاش في ظل حاجة البلدين لتدعيم التعاون التجاري، خاصة في التجارة الحدودية والاستثمار في قطاع النفط وكيفية تطوير الإنتاج في الجنوب وارتباطه بفكرة التكامل الاقتصادي بين البلدين.
    قضايا خلافية
    ويتنازع السودان وجنوب السودان حول منطقة ابيي الغنية بالنفط منذ الإعلان عن انفصال دولة جنوب السودان في عام 2011م، وفشلت الدولتان في التوصل لحل حول المنطقة، فأبقيت ضمن القضايا العالقة، ولكن جوبا نظمت في عام 2013م استفتاءً من جانب واحد أقر تبعيتها لجنوب السودان.
    وكان نائب رئيس مجلس السيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي) قد بحث مع رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت في جوبا قضايا الأمن والسلام والحدود والتجارة بين البلدين.

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • مقتل 3 عمال إغاثة في هجمات في جنوب السودان بداية 2023

    مقتل 3 عمال إغاثة في هجمات في جنوب السودان بداية 2023

    [ad_1]

    قتل ثلاثة عمّال إغاثة و11 مدنياً في مطلع يناير/ كانون الثاني في هجمات شنها مسلحون في جنوب السودان، وفق ما أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) والسلطات المحلية الأربعاء.

    وقال رئيس بعثة “أوتشا” في البلد الأفريقي بيتر فان دير أويريرت: “في الأيام الأولى من العام، دفع ثلاثة عمال إغاثة من جنوب السودان كانوا يساعدون الآخرين أغلى ثمن، وهو حياتهم”.

    وقالت الهيئة الأممية إن اثنين منهم قتلا بهجوم شنّه مسلحون وأسفر عن مقتل أشخاص آخرين في الثاني من يناير/ كانون الثاني في قرية بمنطقة أبيي الإدارية الغنية بالنفط.

    وفي المجموع، قتل 14 شخصاً بينهم نساء وأطفال في الهجوم المنسوب إلى شبان من مقاطعة تويك المجاورة، وفق ما أكد المتحدث باسم سلطات منطقة أبيي، أجاك دينغ لوكالة “فرانس برس”.

    وتقع هذه المنطقة المتنازع عليها والخاضعة لحماية الأمم المتحدة على الحدود بين السودان وجنوب السودان منذ أعلن الأخير استقلاله في 2011.

    وتوفي عامل الإغاثة الثالث في الأسبوع نفسه أثناء مراقبة إمدادات إنسانية، في ولاية جونقلي (وسط شرق).

    وقتل تسعة عمال إغاثة العام الماضي في جنوب السودان وخمسة آخرون في 2021.

    ودعا مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) السلطات إلى تعزيز حماية موظفيه في البلد الغني بالنفط، والذي يعدّ من بين أفقر الدول في العالم.

    ونال جنوب السودان استقلاله عام 2011 لكنه غرق بعد عامين في حرب أهلية استمرت خمس سنوات بين الرئيس سلفا كير، ونائب الرئيس حالياً رياك مشار، وخلّفت قرابة 400 ألف قتيل وملايين النازحين.

    وانتهت الحرب رسميًا في سبتمبر/ أيلول 2018 باتفاق سلام ينص على مبدأ تقاسم السلطة. لكن هذا الاتفاق لم يُنفذ إلى حد كبير بعد أكثر من عامين من تشكيل حكومة وحدة وطنية ضمت الرئيس سلفا كير وعدوه اللدود رياك مشار.

    وتتهم الأمم المتحدة والمجتمع الدولي قادة جنوب السودان بالحفاظ على الوضع الراهن وتأجيج العنف وقمع الحريات السياسية واختلاس الأموال العامة.

    (فرانس برس)

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • مقتل ثلاثة عمال إغاثة و11 مدنيا على يد مسلحين في جنوب السودان

    مقتل ثلاثة عمال إغاثة و11 مدنيا على يد مسلحين في جنوب السودان

    [ad_1]

    أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) عن مقتل ثلاثة عمال إغاثة و11 مدنيا في يناير بهجمات شنها مسلحون في جنوب السودان.

    وقال رئيس بعثة “أوتشا” بيتر فان دير أويريرت “في الأيام الأولى من العام، دفع ثلاثة عمال إغاثة من جنوب السودان كانوا يساعدون الآخرين أغلى ثمن، وهو حياتهم”.

    وأوضحت الأمم المتحدة أن اثنين منهم قتلا بهجوم شنه مسلحون وأسفر عن مقتل أشخاص آخرين في الثاني من يناير الجاري في قرية بمنطقة أبيي الإدارية الغنية بالنفط، فيما توفي عامل الإغاثة الثالث في الأسبوع نفسه أثناء مراقبة إمدادات إنسانية في ولاية جونقلي (وسط شرق).

    وفي المجموع، قتل 14 شخصا بينهم نساء وأطفال في الهجوم المنسوب إلى شبان من مقاطعة تويك المجاورة، وفق ما أكد المتحدث باسم سلطات منطقة أبيي.

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الثلاثاء 3 يناير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الثلاثاء 3 يناير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    [ad_1]

    اخبار السودان عاجل الان
    موقع اخبار السودان ينشر اخر الاخبار السياسية العاجلة المباشرة و الاقتصادية  والفنية  لحظة بلحظة ومن جميع المواقع كل دقيقة خبر جديد

    تنــوية هام : موقع اخبار السودان لايتبنى الآراء التى تتضمن قسم كتابات ولا الاخبار المنشورة ، الموقع عبارة عن محرك بحث اخباري فقط ولا يتحمل المسؤولية عن إي محتوى منشور  اقرا اخلاء مسؤولية

    [ad_2]

    Source link

  • حميدتي يترأس وفداً سودانياً إلى جوبا لبحث السلام في البلدين

    حميدتي يترأس وفداً سودانياً إلى جوبا لبحث السلام في البلدين

    [ad_1]

    أجرى وفد أمني واستخباري سوداني، ترأسه نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني محمد حمدان دقلو (حميدتي)، جولة مباحثات أمنية في عاصمة جنوب السودان جوبا، التي وصل إليها الوفد أمس في زيارة استغرقت ساعات، التقى خلالها الرئيس سلفاكير ميارديت، وتناولت قضايا الحدود والسلام في البلدين، وترسيم الحدود وفتح المعابر الحدودية.
    وقال «حميدتي»؛ الذي يقود «قوات الدعم السريع»، في تصريحات صحافية بمطار الخرطوم عقب عودته من جوبا، إنه بحث مع الرئيس سلفاكير ميارديت قضايا أمنية وسياسية متشابكة بين الدولتين، تناولت بالخصوص قضايا السلام في الدولتين، وإنفاذ اتفاقيتي «سلام جوبا» بين الحكومة السودانية والحركات المسلحة، و«اتفاقية سلام جنوب السودان»، ومستويات الالتزام بالتنفيذ، وأوضاع الموقعين على تلك الاتفاقيات وغير الموقعين، إضافة إلى قضايا الحدود والانفلاتات الأمنية التي تشهدها.
    وأضاف «حميدتي» أن ميارديت أبدى انزعاجه من أحداث العنف في ولاية أعالي النيل التابعة لبلاده، والتي أدت لنزوح عشرات الآلاف من المواطنين الجنوبيين إلى السودان، وقال إن سلفاكير «أبدى أيضاً استعداده لدعم اتفاقيتي السلام: السودانية، والجنوب سودانية»، مبرزاً أن المباحثات تناولت كذلك قضايا اقتصادية بين البلدين؛ على رأسها إحياء عملية تخصيص ميناء لجنوب السودان على شاطئ البحر الأحمر، وفتح المعابر بين الدولتين، وقضية ترسيم حدود الدولتين، وقضايا الأمن القومي لكلا البلدين، مضيفاً أن الاجتماعات بحثت من جهة ثانية أوضاع السودانيين في جنوب السودان، وقضايا إقامتهم، وأن القيادة الجنوبية أصدرت قراراً يتم بموجبه اعتبار السوداني في جنوب السودان «مواطناً تتم معاملته كما تتم معاملة المواطن الجنوبي».
    وقالت نشرة صادرة عن إعلام مجلس السيادة الانتقالي إن الهدف من الزيارة «بحث مسيرة العلاقات بين البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها وتطويرها، بما يخدم المصالح المشتركة»، دون الكشف عن تفاصيل الزيارة التي يشارك فيها قادة الاستخبارات في السودان.
    واستقبل وفد حميدتي في جوبا كل من: مستشار رئيس جنوب السودان توت قلواك، ورئيس هيئة أركان جيش جنوب السودان سانتينو دينق وول، ومدير جهاز الأمن الداخلي الجنرال أكول كور، ورئيس جهاز الأمن الخارجي سايمون ين مكواج. وأجرى الوفد مباحثات مع حكومة جنوب السودان، عقد خلالها حميدتي جلسة مباحثات مغلقة مع رئيس جنوب السودان. ومنذ إعلان جنوب السودان انفصاله رسمياً عن السودان في 2011، لا تزال ملفات أمنية عديدة معلقة بين البلدين؛ على رأسها النزاع على ترسيم الحدود، وتحديد تبعية منطقة أبيي النفطية، فضلاً عن النزاعات التي تنشب بين المجموعات السكانية الشمالية والجنوبية، إضافة إلى ملف الحركات المسلحة غير الموقعة على اتفاقية سلام مع الخرطوم، وعلى وجه الخصوص «الحركة الشعبية لتحرير السودان» بقيادة عبد العزيز الحلو ذات العلاقة الوثيقة مع جوبا؛ لأنها امتداد للصراع بين البلدين قبل الانفصال، إلى جانب «حركة تحرير السودان» بقيادة عبد الواحد محمد نور المقيم في جوبا حالياً.
    وتأتي زيارة حميدتي إلى جوبا بعد نحو 3 أسابيع من توقيع «الاتفاق الإطاري» بين الجيش والمدنيين في 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، الذي نص على خروج الجيش من السياسة، ودمج «قوات الدعم السريع» التي يقودها وقوات حركات مسلحة أخرى في الجيش، وفقاً لمصفوفة زمانية يتم الاتفاق عليها.
    وكانت وساطة بين رئيس الدولة سلفاكير ميارديت ونائبه الأول رياك مشار قد أنقذت من العودة للحرب مرة أخرى، إثر تعثر اتفاقية السلام الموقعة بين الرجلين في عام 2016 وظهور شبح الحرب مجدداً في الدولة الوليدة. وفي سبتمبر (أيلول) 2018 استطاع حميدتي إعادة الرجلين إلى طاولة التفاوض، وتوقيع اتفاق جديد، نص على إعادة هيكلة القيادة العليا لـ«الجيش الشعبي لتحرير السودان (جيش جنوب السودان)»، وتكوين جيش قومي من القوات التابعة لكلا الرجلين.
    ونالت الوساطة التي حالت دون اندلاع الحرب مجدداً قبولاً واسعاً في جنوب السودان. وفي مارس (آذار) 2021 كرمت حكومة جنوب السودان حميدتي بـ«درع القيادة وجائزة السلام الأولى»، وقالت إن التكريم جاء استحقاقاً لجهوده في تحقيق السلام بجنوب السودان.
    وفي المقابل؛ توسطت دولة جنوب السودان في مفاوضات الحكومة السودانية والحركات المتمردة المسلحة، التي استمرت لأكثر من عام، وقاد التفاوض الذي انتهى بتوقيع «اتفاقية سلام جوبا» حميدتي بتناغم مع الوسطاء الجنوبيين.
    ويحتفظ جنوب السودان بتأثير قوى على الحركات المسلحة الموقعة على «اتفاقية جوبا للسلام». وقال حميدتي إن ملف هذه الحركات غير الموقعة على «الاتفاقية الإطارية» التي يدعمها حميدتي بقوة، جرت مناقشته مع جوبا، إلى جانب ملف الحركات غير الموقعة على «اتفاقية السلام».

    [ad_2]

    Source link