الوسم: اسعار الذهب

  • اغلاق طريق الخرطوم بورتسودان وهيا

    اغلاق طريق الخرطوم بورتسودان وهيا

    [ad_1]

    أغلق محتجون طريق بورتسودان الخرطوم في منطقة هيا، ظهر الأحد، تضامناً مع احتجاجات المواطنين في درديب، المستمرة للاسبوع الثاني، مطالبين بإزالة مصانع معالجة مخلفات الذهب.

    وقال ابراهيم محمد طاهر عضو لجنة الإغلاق في درديب لراديو دبنقا إن إغلاق الطريق مستمر للاسبوع الثاني ، وأشار لجهود من الشركة السودانية للموارد المعدنية عبرزيارة موقع المصنع داخل اللواء 45 مشاة في درديب، ووعودها بنشر التقرير النهائي خلال 72 ساعة. ونبه إلى استمرار وجود إحدى الخلاطات داخل المنطقة العسكرية والتي لم يتم تفكيكها حتى الآن.

    وأشار إلى تضامن المواطنين في سنكات مع الاحتجاجات وسعيهم لإغلاق الطريق ابتداءاً من يوم الاثنين .

     

    [ad_2]

    Source link

  • صراع الخبز والسلاح.. هكذا تلاحق أميركا روسيا في أفريقيا

    صراع الخبز والسلاح.. هكذا تلاحق أميركا روسيا في أفريقيا

    [ad_1]

    رمت الولايات المتحدة بثقلها في القمة الأفريقية التي انطلقت السبت في أديس أبابا، بأكبر وفد لها في تاريخ القمم الأفريقية.

    ملفات القمة؟

    مشاركة أميركية ضخمة

    وتاتي المشاركة الأميركية الكبيرة في القمة الافريقية، في ظل تزايد اهتمام إدارة بايدن بقضايا القارة الإفريقية، بعد تراجع كبير للدور الأميركي في القارة خلال فترة حكم سلفه دونالد ترامب، مما أفسح المجال أكثر أمام تمدد النفوذ الصيني والروسي.

     ووفقا لمراقبين، فإن ضم الوفد الأميركي لعدد كبير من مسؤولي وكالات العون، يشير إلى اتجاه الولايات المتحدة لمواجهة النفوذ الروسي الأمني والهيمنة الاقتصادية الصينية عبر استراتيجية جديدة تقوم على تلبية احتياجات القارة الاستثمارية والإنسانية التي يعاني ثلثي سكانها البالغ عددهم نحو 1.3 مليار نسمة من انعدام الأمن الغذائي.

    وفي المقابل، استبق وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف التحركات الأميركية الحالية في القمة الأفريقية، بجولات ماكوكية شملت مالي وجنوب أفريقيا وأنغولا والسودان، بعد جولة أولى في يوليو 2022 شملت مصر والكونغو الديمقراطية وأوغندا وإثيوبيا والتقى بممثلي الاتحاد الأفريقي في أديس أبابا.

    نهج جديد؟

     ويرى المحلل السياسي ميتا سينيشو أن الواقع الجديد دفع البلدان المتنافسة لتغيير استراتيجيتهاـ ويقول لموقع “سكاي نيوز عربية” إن الانخراط افي نهج متعدد الأدوار يسعى للتوفيق بين المصالح الاقتصادية والأمنية يمكن أن يساهم في توفير الأمن والاستقرار وتحقيق التطور الاقتصادي والتكنولوجي، فضلا عن تعزيز التحول الديمقراطي.

     ويضيف: “فتح تحول السياسة الخارجية للولايات المتحدة من مكافحة الإرهاب وتراجع اهتمامها بأفريقيا في ظل إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب؛ الباب واسعا أمام تمدد روسيا أمنيا والصين اقتصاديا”.

    “فاغنر” والنفوذ الروسي

    ظلت الولايات المتحدة تعبر علنا عن قلقها الشديد من التزايد السريع للنفوذ الروسي في أفريقيا، خصوصا في البلدان التي سعت للاستعانة بمجموعة “فاغنر” من أجل الحصول على خدماتها الأمنية مقابل امتيازات واسعة في مجال استخراج وتجارة الذهب وعدد من المعادن الثمينة والصناعية الأخرى.

    ونقل وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن للقادة الأفارقة المشاركين في قمة واشنطن في ديسمبر 2022، قلق بلاده من الوجود الروسي في بعضا من بلادهم؛ موضحا؛ “مقاتلو فاغنر يهددون استقرار البلدان الأفريقية، ويسرقون الثروات المعدنية وينتهكون حقوق الإنسان”.

    كيف وسعت روسيا من نفوذها؟

    الأمن الغذائي.. مهمة واشنطن

    لكن أيا من الصين وروسيا لم تلعبا دورا بارزا في حل معضلة تزايد انعدام الأمن الغذائي في افريقيا. وفي هذا السياق يقول بكري الجاك استاذ السياسات في الجامعات الأميركية لموقع سكاي نيوز عربية “تاريخيا؛ لم يرتبط الوجود الروسي في أفريقيا بتقديم اي حلول لمعضلة انعدام الأمن الغذائي أو تقديم مساعدات تنموية ملموسة”.

     ويشدد الجاك إلى ضرورة أن تركز الدبلوماسية الأميركية على مخاطبة القضايا التي تواجهها أفريقيا، مثل الأمن الغذائي والسلام والاستقرار إذا كانت ترغب في إقامة علاقات استراتيجية مستدامة.

    كما يشير إلى أن الدعم الغذائي والسياسي الذي يمكن أن تقدمه الولايات المتحدة للبلدان والجماعات الملتزمة بالديمقراطية سيحد كثيرا من النفوذ الروسي.

    معضلة الإرهاب في أفريقيا

    منذ تسلمها السلطة في يناير 2021، كثفت إدارة بايدن العمل الدبلوماسي في القارة السمراء والدخول المباشر كطرف فاعل في حل الأزمات التي تعاني منها الكثير من البلدان، خصوصا ليبيا والسودان وإثيوبيا.

    وفي المقابل، تشهد أفريقيا متغيرات كبيرة، نجمت عن سقوط وتغير أنظمة حكم في دول مثل مالي وبوركينا فاسو وغينيا والسودان وكينيا. كما تتزايد أيضا المخاوف الأمنية في ظل اتساع رقعة أنشطة الجماعات الإرهابية خصوصا في شرق وغرب القارة؛ وهو ما يشكل قلقا كبيرا للأمن القومي الأميركي.

    وفقا لتقديرات مؤشر الإرهاب للعام 2022، الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام؛ فقد فشلت حتى الآن الاستجابات الدولية والإقليمية للعنف في وقف الزيادة المتواصلة في مستويات الإرهاب. وزاد عدد الهجمات الإرهابية المنفذة في شرق وغرب أفريقيا بمعدل 55 في المئة.

     وارتفعت حصة المنطقة من مجمل وفيات في العالم الناجمة عن عمليات إرهابية من 1 في المئة في 2007 إلى 35 في المئة.

    الاقتصاد والاستثمار

    على عكس الصين التي تركز أكثر على العلاقات الاستثمارية والتجارية، تسعى الولايات المتحدة إلى توجيه علاقاتها مع بلدان القارة الأفريقية عبر استراتيجية تجمع بين التعاون الاقتصادي والاستثماري وفي نفس الوقت مخاطبة الهواجس الأساسية المتعلقة بالأمن القومي الأميركي.

     وفي ظل التنافس الدولي على موارد القارة الأفريقية، يبرز الاقتصاد كأحد اهم محاور اهتمام الولايات المتحدة التي تسعى لزيادة استثماراتها مع دول القارة الغنية بالموارد الطبيعية؛ وزيادة حجم تجارتها؛ التي تبلغ حاليا نحو 61، مليار دولار سنويا مقابل أكثر من 280 مليار دولار للصين.

    وبدأ الاهتمام بالبعد الاقتصادي واضحا من خلال إعلان إدارة بايدن خلال القمة الأفريقية الأميركية التي استضاف فيها بايدن رؤساء وممثلي 50 دولة أفريقية، وأعلن خلالها ضخ 55 مليار دولار في اقتصادات البلدان الأفريقية خلال السنوات الثلاث المقبلة.

    وعبر خوسيه فرنانديز وكيل وزارة الخارجية الأميركية للنمو الاقتصادي والطاقة والبيئة عن الاستراتيجية الاقتصادية الأميركية الجديدة بالقول إن الحرب الروسية على أوكرانيا دفعت بلاده إلى الاهتمام بتنويع سلاسل التوريد، مشيرا إلى أن إفريقيا يمكن أن تستفيد من ذلك.

     وأوضح “الشراكة مع أفريقيا هي إحدى الأسس المهمة لاستراتيجية إدارة الرئيس بايدن، لأننا عندما نتحدث عن أولويات مثل الانتقال إلى الطاقة النظيفة وسلاسل التوريد والاستثمار، فإننا نحتاج إلى التعاون مع البلدان الأفريقية”.

    ولفت المسؤول الأميركي إلى أن بلاده تبحث مع شركاء من القطاعين العام والخاص في الدول الأفريقية تعزيز وتعميق التعاون في مجال سلاسل التوريد.

    وتحتاج أميركا بشدة إلى زيادة الاستثمار في السيارات الكهربائية والطاقة المتجددة، وهو ما يتطلب استيراد المزيد من المعادن التي تدخل في صناعة توربينات رياح وألواح الطاقة الشمسية والبطاريات الكهربائية.

    وإضافة إلى المعادن الصناعية التقليدية، تسيطر الدول الأفريقية على الحصة الأكبر من إنتاج نحو 40 معدنًا مهمًا لمستقبل الطاقة النظيفة والصناعات الصديقة للبيئة مثل السيارات الكهربائية وأجهزة الكمبيوتر والرقائق.

     و يرى الباحث الاقتصادي إبراهام لارتي أن أفريقيا تنعم بفرص اقتصادية ضخمة وبوفرة هائلة من الموارد الطبيعية؛ حيث تتركز فيها 30 في المئة من موارد العالم المعدنية؛ كما تمتلك 8 في المئة من احتياطات الوقود الأحفوري و12 في المئة من احتياطيات الغاز الطبيعي، وتستحوذ على 65 % من الأراضي الصالحة للزراعة في العالم.

    كما توفر أفريقيا فرص استثمارية تقدر بأكثر من 500 مليار دولار في مجال البنيات التحتية.

    حقائق

    يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • 17 جريح في مواجهات بين قوات حكومية ومنقبين عن الذهب بدارفور

    17 جريح في مواجهات بين قوات حكومية ومنقبين عن الذهب بدارفور

    [ad_1]

    شهد منجم اغبش للتنفيب عن الذهب بمحلية الردوم جنوبي نيالا في جنوب دارفور مواجهات بين محتجين سلمياً وقوات حكومية سقط على اثرها 17 جريح أحدهم جندي بالقوات النظامية.
    وقال المدير التنفيذي لمحلية الردوم ابوسن الأحيمر لدارفور24 ان الحادثة وقعت عندما سير شباب من المعدنين مسيرة احتجاجية الى موقع تواجد قوات شرطة التعدين والدعم السريع رفضاً لوجود القوات في الموقع، وذكر ان المحتجين وصلوا موقع القوات دون سابق اخطار، واعتلى بعضهم السيارات، وسدد أحدهم طعنة لأحد الجنود مما استدعى القوات الى التعامل مع المحتجين، واضاف: اضطر الجنود الى اطلاق النار على المحتجين ما أدى الى اصابة 9 اشخاص بجروح استخرجت لهم ارانيك 8 من شرطة المحلية.
    وابان أبو سن ان شباب المنطقة طالبوا قبل ايام بإيقاف الشركة السودانية للمعادن وشركة الجنيد عن العمل، بسبب عدم تقديم اي خدمات للمنطقة- حسب تقديرهم- واضاف جلسنا معهم ووجدنا ان مطالبهم مشروعة واتفقنا على تنفيذها وهي متمثلة في “تقديم شركة المعادن وشركة الجنيد خدمات المسئولية المجتمعية، وأن تأمن القوات الحكومية المناجم عبر توفير دراجات نارية “مواتر” لملاحقة الجناة”.

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • شركة ارياب تسجل ارباحا بعد سلسلة من الخسائر

    شركة ارياب تسجل ارباحا بعد سلسلة من الخسائر

    [ad_1]

    الخرطوم 15-2-2023 (سونا) –  كشفت وزارة المعادن ان شركة إرياب للتعدين أظهرت نتائج إيجابية في أدائها خلال العام الماضي.

    وقال وزير المعادن محمد بشير عبدالله في تصريحات صحفية عقب اجتماع مجلس إدارة شركة إرياب رقم (76)  إن إجتماع مجلس الإدارة ناقش في الاجتماع الذى انعقد مؤخرا، النتائج الإيجابية التي حققتها الشركة العام الماضي، مشيداً بجهود العاملين بعد أن سجلت الشركة أرباح بعد سلسلة من الخسائر خلال الأعوام الماضية.

    وأكد الوزير دعم وزارتة والشركة لكافة مشروعات المسؤولية المجتمعية التي تسهم في خلق الإستقرار للمجتمعات المحلية بمنطقة إرياب ، إلى جانب إلتزامهم التام بدعم الجمعيات التعاونية بالمنطقة.

    Thumbnail

    من جهته أشاد المدير العام لشركة إرياب نصر الدين الحسين في تصريحات صحفية عقب الإجتماع بوقفة المجتمعات المحلية بمنطقة إرياب ودورها الكبير في أن يحقق العاملون بالشركة نتائج إيجابية نقلت الشركة من مربع الخسائر إلى مربع الأرباح لأول مرة منذ عدد من السنوات، كما ثمن الدور المتعاظم لرئاسة وزارة المعادن في التوجيه ووضع السياسات والمتابعة اللصيقة من الوزير الذي قال إنه حرص على أن تكون هناك مساهمه ضخمة في ترقية وتنمية المجتمعات المحلية،  الامر  الذي فتح بابا واسعا للشركه لان تعود للرياده والقياده في مجال التعدين وتهتم بالمعادن الاخرى المصاحبة غير الذهب لمصلحه هذا البلد.

    وتوقع نصر الدين أن تستمر هذه النجاحات إلى نهايه العام بفضل العاملين في الشركة وبفضل ابناء إرياب الذين حرصوا بألا يتسبب اي اضطراب موجود في تعطيل شركة إرياب،كاشفاً عن عمل كبير في مجال المياه وتوفيرها للمواطن هناك عن طريق الطاقه الشمسية، مبشراً في الوقت ذاته بإدخال طاقه النانو عن طريق شركة امريكية لتوفير مياه نقيه للإنسان والحيوان والزراعة والتي هي هدف أساسي لتنمية المنطقة.

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • هل وافق الجيش السوداني على القاعدة الروسية مقابل أسلحة ومعدات؟

    هل وافق الجيش السوداني على القاعدة الروسية مقابل أسلحة ومعدات؟

    [ad_1]

    الاتفاق ينتظر تشكيل حكومة مدنية وهيئة تشريعية للتصديق عليه قبل أن يدخل حيز التنفيذ.
    الخرطوم – انتقلت حدة الصراع الروسي – الأميركي – الأوروبي إلى الساحة الأفريقية مع تطورات الأحداث في الحرب الروسية – الأوكرانية المستمرة منذ الرابع والعشرين من فبراير 2022.

    وهذا المستجد تجلى خلال اليومين الماضيين من زيارات مبعوثين غربيين إلى السودان بالتزامن مع زيارة وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إلى الخرطوم.

    وزار لافروف الخرطوم الأربعاء والخميس، فيما زارها 6 مبعوثين غربيين من الاتحاد الأوروبي وفرنسا وألمانيا والنرويج والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.

    وهذا التزاحم على الخرطوم جاء في ظل تنازع دولي بشأن ملفات عديدة بالمنطقة، خاصة الملف السوداني وهو من أهم الملفات التي تبدو مقلقة للعديد من دول المنطقة والولايات المتحدة وأوروبا، لأنه يشمل احتمال إقامة قاعدة عسكرية روسية على ساحل البحر الأحمر شرقي السودان.

    وملف القاعدة الروسية دائما ما يخبو ليعود إلى السطح، في ظل تضارب وغموض سوداني حول مصيره، فتارة يُجمد وأخرى يحتاج للمراجعة وثالثة تحتاج الاتفاقية بشأنه لموافقة برلمانية، بحسب تصريحات مسؤولين سودانيين.

    وقال لافروف الخميس إن بلاده في انتظار موافقة المؤسسات التشريعية (البرلمانية) في السودان على إنشاء القاعدة البحرية.

    عبدالله رزق: القاعدة العسكرية على رأس زيارة لافروف إلى الخرطوم
    ونقلت وكالة “اسوشيتد برس” عن اثنين من المسؤولين في السودان أن الجيش أكمل مراجعة اتفاق مع روسيا لبناء قاعدة بحرية على البحر الأحمر.

    وبحسب المسؤولين، فإن الاتفاق ينتظر تشكيل حكومة مدنية وهيئة تشريعية للتصديق عليه قبل أن يدخل حيز التنفيذ.

    وأفاد المسؤولان أن موسكو لبت أحدث مطالب السودان، بما في ذلك توفير المزيد من الأسلحة والمعدات.

    وقال أحد المسؤولين ”لقد أزالوا كل مخاوفنا… أصبح الاتفاق مقبولا من الجانب العسكري”.

    ولم يقدم المسؤولون المزيد من التفاصيل وتحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم، فيما رفض متحدث باسم الجيش السوداني التعليق.

    والسودان دون برلمان منذ أن أجبرت انتفاضة شعبية الجيش على الإطاحة بالرئيس عمر البشير في أبريل 2019.

    وكانت البلاد غارقة في الفوضى السياسية منذ أن أدى انقلاب عسكري في أكتوبر 2021 إلى إخراج انتقالها قصير الأجل عن مساره.

    ويسمح الاتفاق لروسيا بإنشاء قاعدة بحرية تضم ما يصل إلى 300 جندي روسي، والاحتفاظ في وقت واحد بما يصل إلى أربع سفن بحرية، بما في ذلك سفن تعمل بالطاقة النووية، في بورتسودان الإستراتيجية على البحر الأحمر.

    وستضمن القاعدة وجود البحرية الروسية في البحر الأحمر والمحيط الهندي وتجنيب سفنها الحاجة إلى رحلات طويلة للوصول إلى المنطقة، وفقا لفيكتور بونداريف قائد القوات الجوية الروسية السابق.

    القاعدة تضمن وجود البحرية الروسية في البحر الأحمر والمحيط الهندي وتجنب سفنها رحلات طويلة إلى المنطقة

    وفي المقابل، ستقوم روسيا بتزويد السودان بالأسلحة والمعدات العسكرية. ومن المقرر أن يستمر الاتفاق لمدة 25 عاما، مع تمديدات تلقائية لمدة 10 سنوات إذا لم يعترض أي من الجانبين.

    وفي مايو 2019 كشفت موسكو عن بنود اتفاقية مع الخرطوم، لتسهيل دخول السفن الحربية إلى موانئ البلدين.

    وصادق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في السادس عشر من نوفمبر 2020 على إنشاء قاعدة بحرية في السودان قادرة على استيعاب سفن تعمل بالطاقة النووية.

    وفي التاسع من ديسمبر 2020 نشرت الصحيفة الرسمية الروسية نص الاتفاقية حول إقامة قاعدة تموين وصيانة للبحرية الروسية على البحر الأحمر، لـ”تعزيز السلام والأمن في المنطقة”.

    وتنص الاتفاقية على إقامة منشأة بحرية روسية قادرة على استقبال سفن حربية تعمل بالطاقة النووية، واستيعاب 300 عسكري ومدني.

    ويمكن لهذه القاعدة استقبال أربع سفن حربية في وقت واحد، وتُستخدم في عمليات الإصلاح وإعادة الإمداد والتموين لأفراد أطقم السفن الروسية.

    الجيش السوداني أكمل مراجعة اتفاق مع روسيا لبناء قاعدة بحرية على البحر الأحمر

    وخلال الفترة الماضية اتسمت التصريحات السودانية بشأن القاعدة الروسية بالتباين، وفق مراقبين، وكأن الخرطوم تستخدم موضوع القاعدة للمناورة في علاقاتها مع الغرب ولاسيما الولايات المتحدة.

    وحتى التصريحات السودانية بشأن زيارة لافروف اكتفت بالإعلان عن تناول القضايا الثنائية الاقتصادية وذات الطابع الدولي، ولم تتطرق إلى ملف القاعدة الروسية.

    وفي الثاني من مارس 2022 عقب عودته من موسكو، قال نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي محمد حمدان دقلو (حميدتي) إن بلاده ليست لديها مشكلة مع روسيا أو أي دولة أخرى في ما يتعلق بإقامة قاعدة على ساحل البحر الأحمر، بشرط ألا تشكل تهديدا للأمن القومي.

    وفي الأول من نوفمبر 2021 قال رئيس مجلس السيادة قائد الجيش عبدالفتاح البرهان “لدينا اتفاق مع روسيا من ضمنه إنشاء قاعدة بحرية، ونتحدث فيه باستمرار ولدينا بعض الملاحظات نحتاج إلى إزالتها (قبل التنفيذ).. ملتزمون بالاتفاقيات الدولية وسنمضي في تنفيذ الاتفاق حتى النهاية”.

    وفي الثاني من يونيو 2021 أعلن رئيس أركان الجيش محمد عثمان الحسين أن بلاده بصدد مراجعة الاتفاقية العسكرية مع روسيا، بما فيها القاعدة العسكرية على البحر الأحمر.

    وفي الثاني عشر من يوليو 2021 أعلنت وزيرة الخارجية مريم المهدي أثناء زيارتها لموسكو أن بلادها تدرس اتفاقية إنشاء المركز اللوجستي الروسي على ساحل البحر الأحمر، وهو جزء من اتفاق وقعته الحكومة السابقة، لكن لم تتم المصادقة عليه بعد من المجلس التشريعي (البرلمان).

    وفي مايو 2021 ذكرت وسائل إعلام إقليمية ودولية أن الخرطوم جمدت اتفاقياتها مع روسيا، بما فيها إنشاء قاعدة عسكرية شمالي مدينة بورتسودان، بينما نفت موسكو أن تكون الاتفاقية جُمدت.

    التصريحات السودانية بشأن زيارة لافروف لم تتطرق إلى ملف القاعدة الروسية
    ولدى السودان ساحل على البحر الأحمر يمتد على مسافة تتجاوز 700 كلم، ويوجد عليه ميناء بورتسودان، وهو الميناء الرئيسي للبلاد ويمثل منفذا بحريا إستراتيجيا لعدة دول مغلقة ومجاورة مثل تشاد وإثيوبيا وجنوب السودان.

    كما يقع السودان في منطقة تتسم بالاضطرابات بين القرن الأفريقي والخليج العربي وشمال أفريقيا، ما يمثل أهمية لمساعي واشنطن وموسكو للحفاظ على مصالحهما في تلك المناطق الحيوية.

    ويقول الكاتب والمحلل السياسي عبدالله رزق إن زيارة لافروف إلى الخرطوم المتزامنة مع زيارة المبعوثين الغربيين “توضح المكانة المتميزة للسودان” وتعكس أنه أصبح “حلبة صراع دولية”.

    وأضاف “خاصة أن وجود الوفد الأوروبي الأميركي في ذات وقت وصول لافروف شكَّل حالة تشويش وإرباك وضغط على الحكومة من الخوض أكثر في قضايا حساسة حملها لافروف وعلى رأسها القاعدة العسكرية”.

    واعتبر رزق أن “زيارة لافروف تمت في وقت يمر فيه السودان بأسوأ حالاته، حيث يفتقر للإدارة الحكومية الفاعلة، مما أوجد فراغا في السلطة تشغله الفوضى”.

    وبوساطة أفريقية وأممية تُبذل جهود لمعالجة أزمة سياسية سودانية متواصلة منذ أن فرض البرهان في الخامس والعشرين من أكتوبر 2021 إجراءات استثنائية اعتبرها الرافضون “انقلابا عسكريا” على المرحلة الانتقالية، بينما قال هو إنها تهدف إلى “تصحيح مسار المرحلة الانتقالية”.

    ومشيرا إلى المعلن من أن الجانبين السوداني والروسي بحثا العلاقات الثنائية والإقليمية والدولية، قال رزق إن “القضايا الثنائية التي يمكن الإشارة إليها في هذه المباحثات تتمثل في علاقة السودان بشركة فاغنر الأمنية (الروسية)، وتصدير الذهب إلى روسيا، والقاعدة العسكرية على البحر الأحمر ضمن مشروع اتفاق أمني واسع”.

    [ad_2]

    Source link

  • عثمان ميرغني يكتب وَهم القاعدة الروسية..

    عثمان ميرغني يكتب وَهم القاعدة الروسية..

    [ad_1]

    حكاية أن السودان سيمنح روسيا قاعدة بحرية على شواطيء البحر الأحمر هي مجرد “حدوتة” تتكرر عند اللزوم.. فلا روسيا طلب قاعدة بحرية و هي بحاجة اليها في السودان.. كل الأمر أنها فكرة تفتقت في رأس البشير عند زيارته الشهيرة الى روسيا وعند مقابلة الرئيس بوتن، وتفاجأ بها حتى وزير خارجيته البروفيسور إبراهيم غندور لحظتها..

    لكن روسيا لم تبحث بصورة جادة مطلقاً إنشاء قاعدة عسكرية بحرية بالمعنى، ربما استفادت لفترة من منصات خدمات بحرية سودانية في شواطيء البحر الأحمر في تموين سفن حربية روسية عابرة .. لكن الفكرة لأسباب استراتيجية تتعلق بروسيا لم ترتق مطلقاً لموضع النظر الجدي..

    ومع زيادة التوتر بين الغرب عموماً و روسيا، بدأت الأخيرة تستخدم “فزاعة” القاعدة البحرية الروسية بالسودان في التكتيك الإعلامي.. ولكن زيارة قائد القوات الأمريكية في أفريقيا “افركوم” للسودان العام 2020 وجولته في البحر الأحمركشفت حدود المعقول والـ”لا” معقول في “حكاية” القاعدة البحرية الروسية.. ومع ذلك حاولت أمريكا أن تستثمر الحكاية في إيصال رسائل أهم في قطاع الذهب الذي يرتبط باستثمارات روسية تثير قلق الغرب حقيقة..

    ومن الحكمة طالما أن سواحل البحر الأحمر السودانية تمثل موقعاً جيوبوليتكي مثير لاهتمام الغرب أن تكون الرؤية والنظرة الجيواستراتيجية سودانية خالصة، فبدلاً من انتظار الأخرين ليعلنوا ما يتمنونه ثم يرد آخرون بالقبول أو الرفض أصالة عن حساباتهم الخاصة.. الأجدر أن يضع السودان خطة متكاملة لاستثمارات بحرية على طول 800 كيلومتر من سواحل البحر الأحمر.. بالصورة المثلى التي تحقق أعلى مكاسب للشعب السوداني أولاً..

    وفي هذا الإطار يأتي ميناء أبوعمامة (270 كيلومتراً شمال بورتسودان) في رأس قائمة المشروعات ذات البعد الاسترايتيجي للسودان، خاصة أن كل التحديات التي تقف أمامه تحولت إلى فرص.. فالعقد الذي وقعته مجموعة موانيء أبوظبي بالتضامن مع شركة “انفيكتوس”العالمية مع وزارة المالية يمثل واحداً فقط من مشروعات صالحة لترفيع العائد الاستراتيتجي من شواطيء البحر الأحمر السودانية، بدلاً من أن تترك للمحاور العالمية لتستخدمها طواحين هواء في معركة وهمية..

    أعددت تحقيقاً من عدة حلقات حول مشروع “ميناء أبوعمامة” سأبدأ نشره بداية الأسبوع المقبل.. ليدرك الشعب السودان أن الكرة في ملعبه.. وإنه قادر على إدارة مصالحه الاستراتيجية بيده لا بيد عمرو.

    [ad_2]

    Source link

  • عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الاربعاء 15 فبراير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الاربعاء 15 فبراير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    [ad_1]

    اخبار السودان عاجل الان
    موقع اخبار السودان ينشر اخر الاخبار السياسية العاجلة المباشرة و الاقتصادية  والفنية  لحظة بلحظة ومن جميع المواقع كل دقيقة خبر جديد

    تنــوية هام : موقع اخبار السودان لايتبنى الآراء التى تتضمن قسم كتابات ولا الاخبار المنشورة ، الموقع عبارة عن محرك بحث اخباري فقط ولا يتحمل المسؤولية عن إي محتوى منشور  اقرا اخلاء مسؤولية

    [ad_2]

    Source link

  • عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم السبت 11 فبراير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم السبت 11 فبراير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    [ad_1]

    اخبار السودان عاجل الان
    موقع اخبار السودان ينشر اخر الاخبار السياسية العاجلة المباشرة و الاقتصادية  والفنية  لحظة بلحظة ومن جميع المواقع كل دقيقة خبر جديد

    تنــوية هام : موقع اخبار السودان لايتبنى الآراء التى تتضمن قسم كتابات ولا الاخبار المنشورة ، الموقع عبارة عن محرك بحث اخباري فقط ولا يتحمل المسؤولية عن إي محتوى منشور  اقرا اخلاء مسؤولية

    [ad_2]

    Source link

  • عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الخميس 9 فبراير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الخميس 9 فبراير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    [ad_1]

    اخبار السودان عاجل الان
    موقع اخبار السودان ينشر اخر الاخبار السياسية العاجلة المباشرة و الاقتصادية  والفنية  لحظة بلحظة ومن جميع المواقع كل دقيقة خبر جديد

    تنــوية هام : موقع اخبار السودان لايتبنى الآراء التى تتضمن قسم كتابات ولا الاخبار المنشورة ، الموقع عبارة عن محرك بحث اخباري فقط ولا يتحمل المسؤولية عن إي محتوى منشور  اقرا اخلاء مسؤولية

    [ad_2]

    Source link

  • عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الاربعاء 8 فبراير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الاربعاء 8 فبراير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    [ad_1]

    اخبار السودان عاجل الان
    موقع اخبار السودان ينشر اخر الاخبار السياسية العاجلة المباشرة و الاقتصادية  والفنية  لحظة بلحظة ومن جميع المواقع كل دقيقة خبر جديد

    تنــوية هام : موقع اخبار السودان لايتبنى الآراء التى تتضمن قسم كتابات ولا الاخبار المنشورة ، الموقع عبارة عن محرك بحث اخباري فقط ولا يتحمل المسؤولية عن إي محتوى منشور  اقرا اخلاء مسؤولية

    [ad_2]

    Source link