الوسم: الجبهة الثورية

  • البرهان يشهد توقيع المصفوفة المحدثة لاتفاق السلام بجوبا

    البرهان يشهد توقيع المصفوفة المحدثة لاتفاق السلام بجوبا

    [ad_1]

    شهد رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان ورئيس جمهورية جنوب السودان الفريق اول سلفاكير ميارديت راعي الاتفاق، توقيع الحكومة واطراف السلام علي المصفوفة المحدثة لاتفاق جوبا لسلام السودان، اليوم بقاعة الحرية بجوبا بحضور ممثل دول الايقاد و اليونتامس وممثلي الامارات وتشاد ومصر والسعودية الشهود والضامنين واعضاء السلك الدبلوماسي بجوبا .
    وقع عن الحكومة الفريق اول ركن شمس الدين الكباشي عضو مجلس السيادة رئيس الوفد الحكومي رئيس حركة جيش تحرير السودان مني اركو مناي وحركة جيش تحرير السودان المجلس الانتقالي الهادي ادريس، حركة العدل والمساواة دكتور جبريل ابراهيم محمد ،الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال الجبهة الثورية جنرال مالك عقار، الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير السودان خالد ادريس، مؤتمر البجا المعارض حسام سعيد، حركة تحرير كوش محمد داود بنداك، كيان الشمال محمد سيداحمد الجاكومي، الجبهة الثالثة تمازج واطراف اخرى.

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • “الثورية” تقدم تنويراً لمفوضية الاتحاد الإفريقي حول مستجدات الساحة السياسية بالبلاد

    “الثورية” تقدم تنويراً لمفوضية الاتحاد الإفريقي حول مستجدات الساحة السياسية بالبلاد

    [ad_1]

    بحث رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي موسى فكي، وقيادة الجبهة الثورية برئاسة الهادي إدريس، التطورات السياسية بالبلاد، على ضوء الاتفاق الإطاري والسياسي الذي سيتم التوقيع عليه مقبل الأيام.
    وقال الناطق الرسمي باسم “الثورية” أسامة سعيد في تصريح (لسونا)، ، إن قيادة الجبهة قدمت تنويراً لمفوضية الاتحاد الإفريقي حول مستجدات الساحة السياسية بالبلاد، فيما حث الاتحاد الإفريقي قيادات “الثورية” للقيام بدروها في تقريب وجهات نظر بين الفرقاء السياسيين للوصول لحلول للأزمة السياسية الراهنة.
    وناقش اللقاء دور الاتحاد الإفريقي في تسيير العملية السياسية للوصول لحكومة مدنية توصل السودان لرفع تجميده من الاتحاد الإفريقي، فيما أشار سعيد لمساعي “الثلاثية” عبر آلياتها المختلفة لتقريب وجهات نظر بين الأطراف السودانية، مبينا بأنه تم خلال الاجتماع التنوير عن مؤتمر الشرق الذي ينعقد حالياً بقاعة الصداقة بالخرطوم.
    ولفت سعيد، أن هذه الورش الغرض منها الوصول الي رأي أصحاب المصلحة حول القضايا النهائية للاتفاق السياسي.

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • المجموعة الرباعية تتمسك بالاتفاق الإطاري أساسا للتسوية السياسية في السودان

    المجموعة الرباعية تتمسك بالاتفاق الإطاري أساسا للتسوية السياسية في السودان

    [ad_1]

    المجموعة قدّمت مبادرة لإقناع القوى السودانية غير الموقّعة بالانضمام إلى العملية السياسية الجارية لحل الأزمة في البلاد.

    العرب اللندنية – قالت المجموعة الرباعية الجمعة إن الاتفاق الإطاري الموقع بين مجلس السيادة الانتقالي ومكونات مدنية في السودان هو “أساس للتوصل إلى اتفاق سياسي نهائي لتشكيل حكومة جديدة بقيادة مدنية”، في ظل رفض بعض القوى السياسية الالتحاق بالمشاورات السياسية على أساس ما تم التوافق عليه ضمن الاتفاق الإطاري.

    وجاء ذلك في بيان للمجموعة الرباعية التي تضم السعودية والإمارات وبريطانيا والولايات المتحدة، نشرته السفارة الأميركية لدى الخرطوم عبر صفحتها على فيسبوك.

    وقال البيان “أكد ممثلو المجموعة الرباعية أنهم يرون في الاتفاقية الإطارية أساسا للتوصل إلى اتفاق سياسي نهائي لتشكيل حكومة جديدة بقيادة مدنية لتوجيه السودان خلال فترة جديدة من الانتقال الديمقراطي تختتم بالانتخابات”.

    وأضاف أن ممثلي دول المجموعة الرباعية حضروا اجتماعا الخميس بين الأطراف الموقعة على الاتفاقية الإطارية من مدنيين وعسكريين وممثلين عن بعض الحركات والأحزاب خارج الاتفاق.

    وتابع البيان أن الاجتماع كان “بهدف تحديد خطوات عملية لتوسيع المشاركة في هذه العملية (الاتفاق الإطاري) ودعمها من أصحاب المصلحة السودانيين”.

    والخميس قدّمت المجموعة الرباعية مبادرة لإقناع القوى السودانية غير الموقّعة على الاتفاق الإطاري بالانضمام إلى العملية السياسية الجارية لحل الأزمة في البلاد.

    وكان ذلك خلال اجتماع بالخرطوم ضم رئيس مجلس السيادة عبدالفتاح البرهان ونائبه محمد حمدان دقلو، إضافة إلى 3 ممثلين للقوى المدنية الموقعة على الاتفاق الإطاري هم: رئيس الجبهة الثورية الهادي إدريس، والواثق البرير وطه عثمان عن قوى الحرية والتغيير ـ المجلس المركزي.

    كما ضم ممثلين عن الأطراف الرافضة للتوقيع، وهم: رئيس حركة تحرير السودان مني أركو مناوي، ورئيس حركة العدل والمساواة جبريل إبراهيم، ورئيس حزب الاتحادي الديمقراطي جعفر الميرغني، وذلك بحضور الرباعية والثلاثية.

    وينص الاتفاق على تدشين مرحلة انتقالية تستمر عامين وتشكيل حكومة مدنية بالكامل مع ابتعاد العسكريين عن السلطة خلال تلك المرحلة.

    الاتفاق الإطاري ينص على مرحلة انتقالية لعامين وتشكيل حكومة مدنية بالكامل مع ابتعاد العسكريين عن السلطة

    وانطلقت في الثامن من يناير الماضي المرحلة النهائية للعملية السياسية بين الموقعين على الاتفاق الإطاري بالإضافة إلى قوى أخرى.

    وتشمل المرحلة النهائية التوصل إلى اتفاق بشأن 5 قضايا هي: العدالة والعدالة الانتقالية، الإصلاح الأمني والعسكري، مراجعة وتقييم اتفاق السلام، تفكيك نظام 30 يونيو 1989 (نظام عمر البشير)، قضية شرقي السودان.

    وفي الخامس من ديسمبر 2022 وقّع مجلس السيادة ومكونات مدنية أبرزها قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) الاتفاق الإطاري لتدشين مرحلة انتقالية جديدة في البلاد.

    وتتزامن هذه المبادرة مع جهود دولية حثيثة للتوصل إلى حل للأزمة في السودان، آخرها زيارة وفد من مبعوثي الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة.

    ويهدف الاتفاق بين السودانيين إلى حل أزمة ممتدة منذ الخامس والعشرين من أكتوبر 2021، حين فرض البرهان إجراءات استثنائية منها حل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين.

    وقبل إجراءات البرهان، بدأت بالسودان في الحادي والعشرين من أغسطس 2019 مرحلة انتقالية كان مقررا أن تنتهي بإجراء انتخابات مطلع 2024 ويتقاسم خلالها السلطة الجيش وقوى مدنية وحركات مسلحة وقَّعت مع الحكومة اتفاق سلام في جوبا عام 2020.

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • ضغوط دولية لدعم الاتفاق..المجموعة الرباعية تتمسك بالاتفاق الإطاري أساسا للتسوية السياسية في السودان

    ضغوط دولية لدعم الاتفاق..المجموعة الرباعية تتمسك بالاتفاق الإطاري أساسا للتسوية السياسية في السودان

    [ad_1]

    المجموعة قدّمت مبادرة لإقناع القوى السودانية غير الموقّعة بالانضمام إلى العملية السياسية الجارية لحل الأزمة في البلاد.

    الخرطوم – قالت المجموعة الرباعية الجمعة إن الاتفاق الإطاري الموقع بين مجلس السيادة الانتقالي ومكونات مدنية في السودان هو “أساس للتوصل إلى اتفاق سياسي نهائي لتشكيل حكومة جديدة بقيادة مدنية”، في ظل رفض بعض القوى السياسية الالتحاق بالمشاورات السياسية على أساس ما تم التوافق عليه ضمن الاتفاق الإطاري.

    وجاء ذلك في بيان للمجموعة الرباعية التي تضم السعودية والإمارات وبريطانيا والولايات المتحدة، نشرته السفارة الأميركية لدى الخرطوم عبر صفحتها على فيسبوك.

    وقال البيان “أكد ممثلو المجموعة الرباعية أنهم يرون في الاتفاقية الإطارية أساسا للتوصل إلى اتفاق سياسي نهائي لتشكيل حكومة جديدة بقيادة مدنية لتوجيه السودان خلال فترة جديدة من الانتقال الديمقراطي تختتم بالانتخابات”.

    وأضاف أن ممثلي دول المجموعة الرباعية حضروا اجتماعا الخميس بين الأطراف الموقعة على الاتفاقية الإطارية من مدنيين وعسكريين وممثلين عن بعض الحركات والأحزاب خارج الاتفاق.

    وتابع البيان أن الاجتماع كان “بهدف تحديد خطوات عملية لتوسيع المشاركة في هذه العملية (الاتفاق الإطاري) ودعمها من أصحاب المصلحة السودانيين”.

     

    والخميس قدّمت المجموعة الرباعية مبادرة لإقناع القوى السودانية غير الموقّعة على الاتفاق الإطاري بالانضمام إلى العملية السياسية الجارية لحل الأزمة في البلاد.

    وكان ذلك خلال اجتماع بالخرطوم ضم رئيس مجلس السيادة عبدالفتاح البرهان ونائبه محمد حمدان دقلو، إضافة إلى 3 ممثلين للقوى المدنية الموقعة على الاتفاق الإطاري هم: رئيس الجبهة الثورية الهادي إدريس، والواثق البرير وطه عثمان عن قوى الحرية والتغيير ـ المجلس المركزي.

    كما ضم ممثلين عن الأطراف الرافضة للتوقيع، وهم: رئيس حركة تحرير السودان مني أركو مناوي، ورئيس حركة العدل والمساواة جبريل إبراهيم، ورئيس حزب الاتحادي الديمقراطي جعفر الميرغني، وذلك بحضور الرباعية والثلاثية.

    وينص الاتفاق على تدشين مرحلة انتقالية تستمر عامين وتشكيل حكومة مدنية بالكامل مع ابتعاد العسكريين عن السلطة خلال تلك المرحلة.

    الاتفاق الإطاري ينص على مرحلة انتقالية لعامين وتشكيل حكومة مدنية بالكامل مع ابتعاد العسكريين عن السلطة

    وانطلقت في الثامن من يناير الماضي المرحلة النهائية للعملية السياسية بين الموقعين على الاتفاق الإطاري بالإضافة إلى قوى أخرى.

    وتشمل المرحلة النهائية التوصل إلى اتفاق بشأن 5 قضايا هي: العدالة والعدالة الانتقالية، الإصلاح الأمني والعسكري، مراجعة وتقييم اتفاق السلام، تفكيك نظام 30 يونيو 1989 (نظام عمر البشير)، قضية شرقي السودان.

    وفي الخامس من ديسمبر 2022 وقّع مجلس السيادة ومكونات مدنية أبرزها قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) الاتفاق الإطاري لتدشين مرحلة انتقالية جديدة في البلاد.

    وتتزامن هذه المبادرة مع جهود دولية حثيثة للتوصل إلى حل للأزمة في السودان، آخرها زيارة وفد من مبعوثي الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة.

    ويهدف الاتفاق بين السودانيين إلى حل أزمة ممتدة منذ الخامس والعشرين من أكتوبر 2021، حين فرض البرهان إجراءات استثنائية منها حل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين.

    وقبل إجراءات البرهان، بدأت بالسودان في الحادي والعشرين من أغسطس 2019 مرحلة انتقالية كان مقررا أن تنتهي بإجراء انتخابات مطلع 2024 ويتقاسم خلالها السلطة الجيش وقوى مدنية وحركات مسلحة وقَّعت مع الحكومة اتفاق سلام في جوبا عام 2020.

     

    [ad_2]

    Source link

  • عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الجمعة 3 فبراير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الجمعة 3 فبراير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    [ad_1]

    اخبار السودان عاجل الان
    موقع اخبار السودان ينشر اخر الاخبار السياسية العاجلة المباشرة و الاقتصادية  والفنية  لحظة بلحظة ومن جميع المواقع كل دقيقة خبر جديد

    تنــوية هام : موقع اخبار السودان لايتبنى الآراء التى تتضمن قسم كتابات ولا الاخبار المنشورة ، الموقع عبارة عن محرك بحث اخباري فقط ولا يتحمل المسؤولية عن إي محتوى منشور  اقرا اخلاء مسؤولية

    [ad_2]

    Source link

  • ابرز عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة اليوم الاحد 29 يناير 2023م

    ابرز عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة اليوم الاحد 29 يناير 2023م

    [ad_1]

    صحيفة الانتباهة

    ضابط بجيش (سلفاكير) يقيم (ارتكاز) لنهب المواطنين بالخرطوم
    شعبة السكر : كثير من المواطنين اوقفوا شراء واخرجوه من حياتهم
    ضبط منازل تدار لممارسة الدعارة وبائعات هوى في قندهار

    صحيفة اليوم التالي

    المدارس الخاصة امتنعت : لجنة المعلمين استئناف الاضراب اليوم
    الكتلة الديمقراطية تشارك ب (١٣) مقعدا في المبادرة المصرية

    صحيفة الحراك

    المهنيين تعامل مصر الامني تجاه السودان اضر بالدولتين
    حملة ابادة تستهدف حزام الصمغ العربي

    صحيفة الصيحة

    التغيير : التحرك المصري يعمق الازمة في السودان
    الكشف عن معلومات صادمة عن زواج القاصرات

    صحيفة التيار

    سودانير تستانف رحلاتها للخليج والسعودية
    الشرطة توقف (٨٢) متهما يتعاطون ويروجون المخدرات
    المخابرات تحبط تهريب اسلحة قادمة من دولة مجاورة

    صحيفة السوداني

    مفوضية حقوق الانسان تطالب برفع الحصانة عن شرطيين عذبوا مواطنا
    امين حسن عمر ل ( برمة ناصر) ندعوكم الى الاخذ بمبدا المراجعات لتقليل التناقضات بين اقوال الحزب وافعاله

    صحيفة الجريدة

    المقاومة تتهم عناصر من النظام البائد بتاجيج صراعات قبلية
    حزب الامة : عناصر من الفلول تسللوا داخل مجموعة المذكرة

    صحيفة أخبار اليوم :

    لجنة المعلمين تمدد إضرابها لاسبوع والمدارس الخاصة تؤكد استمرار الدراسة
    الموقعون على “ميثاق شعب السودان” يعلنون التوافق لتقديم رئيس وزراء إنتقالي من كفاءات الشرق
    تفاصيل زيارة الوفد الجزائري والتوقيع على الاتفاقية التاريخية لتصدير اللحوم السودانية
    عاصم البلال الطيب يكتب: يا ثوبها لما شوى.. جزائرية توقع اتفاقية مع سودانية للتاريخ

    صحيفة الوطن:

    الجبهة الثورية: ورشة السلام لن تعدل إتفاق جوبا
    محمد الفكي: لابد من إصلاح الأجهزة العدلية وبناء جيش وطني
    مصرع أستاذ جامعي في حادثة إطلاق نار
    عرمان: لا توجد لدينا مبادرة مصرية والتوقيع النهائي خلال شهرين
    مقاومة الخرطوم تتبرأ من مبادرة إعلان قورة ديسمبر

    صحيفة السوداني الالكترونية:

    البرهان إلى إنجمينا اليوم
    القوات المسلحة: عقيدة الجيش السوداني راسخة وغير قابلة للتدجين
    توزيع سيارات «بوكو» للشرطة واستيراد المئات لحركات موقعة على اتفاق السلام
    لجنة المعلّمين السودانيين تعلن مواصلة الإغلاق لمدة أسبوع
    زواج المطربة آمنة حيدر بالبلح والكركدي بحضور البرهان يتصدر الأسافير
    إحباط تهريب مجموعة كبيرة من “الببغاوات”
    “الاستخبارات” تضبط كميات “كبيرة” من المخدرات بجنوب كردفان
    “مقاومة الخرطوم” تتبرأ من مقابلة رئيس الوزراء الإثيوبي

    صحيفة النيل الدولية:

    إثيوبيا تعلن دعمها لتشكيل حكومة مدنية في السودان
    انخراط الدفعة الأولى من الجيش الشعبي شمال فى القوات المسلحة
    العدل والمساواة ترفض المشاركة في ورشة السلام
    وزير الداخلية يلتقي سفير مصر لدى السودان

    وكالة السودان للأنباء “سونا”:
    رئيس القضاء يزور سنار بالاثنين
    محمد الفكي: الاتفاق الاطارى فرصة لبناء دولة ديمقراطية
    حزب الشعب القومي يعقد مؤتمر ه التأسيسي لولاية الخرطوم
    المجلس القومي للمهن الطبية ينظم ورشة سياسات مسارات المهن الطبية
    ضبط (٨٢) مروجاً ومتعاطياً للمخدرات على مستوى المركز والولايات
    تدشين المبادرة الإنسانية لعلاج الأدمان
    مطالبة بإنشاء وحدات طبية وإسعافية بمناطق التعدين
    مشاركة جمعية جراحي العظام بدولة جنوب السودان في مؤتمر العظام
    وفد من المجلس الهندسي السوداني يزور الفاشر اليوم
    إنعقاد مؤتمر لغات جبال النوبة الرابع، في الخامس من نوفمبر
    شرطة شمال دارفور تبحث مع وكالات الأمم أوجه التنسيق والتعاون
    توجيه الخطاب الإعلامي بالنيل الأزرق لدعم السلام والاستقرار
    الأرصاد:درجات الحرارة تحافظ على قيمها في جميع أنحاء البلاد
    قرار بتشكيل لجنة التخطيط بالجزيرة
    انطلاق حملة رش الباعوض الناقل لحمى الضنك ببعض أحياء القضارف
    جامعة النيل الأبيض تمنح الدكتوراه الفخرية للشيخ الخوجلابي
    شرطة جنوب كردفان تتسلم عددا من المركبات لدعم الأمن والاستقرار
    تدشين مشروع إنارة مستشفى ام كدادة الريفي بالطاقة الشمسية
    شرطة محلية شيكان بشمال كردفان تنفذ حملة على الظواهر السالبة
    الأبيض:أبو ضفائر يتفقد المرحلة الاولى للسكن الشعبي والاقتصادي والاستثماري
    المجلس القومي للمهن الطبية ينظم ورشة سياسات مسارات المهن الطبية
    والي الخرطوم:مهرجان العيلفون يؤكد القدرة على الانتاج وتحقيق الامن الغذائي
    الفاشر: تدشين توزيع الدعم النقدي للأسر الفقيرة بمحلية المالحة
    أكثر من ٢٨ ألف جمعية تعاونية مختلفة الأنشطة بالولايات
    وكيل الري يؤكد الإتجاه لتقليل تكلفة تشغيل طلمبات الديزل بالجزيرة
    جهاز الإيرادات بشمال كردفان يشيد بأداء المتحصلين بمؤسسات الولاية
    وفد صندوق الإسكان والبنك العقاري يقف على مشروعات الإسكان بشمال كردفان
    التهريب بالقضارف تضبط ملابس مستعلمة بالخياري ومواد غذائية بالقلابات الحدودية
    لجنة البنك المركزي تورد تقارير العرض الاقتصادي بمعرض الخرطوم الدولي
    أردول يثمن جهود حكومة ولاية القضارف فى تهيئة بيئة الإستثمار
    المركز الإجتماعي السوداني بالشارقة يحتفل بإستقلال السودان الـ 67
    ضبط (٨٢) مروجاً ومتعاطياً للمخدرات على مستوى المركز والولايات
    الضبط المروري بكسلا يضبط خموراً مستوردة
    مطالبة بإنشاء وحدات طبية وإسعافية بمناطق التعدين
    مشرفي وزارة الصحة واليونسيف يتفقدون مراكز التطعيم بلقاح التتانوس بتندلتي
    محلية الدالي والمزموم تحث المواطنين على التطعيم بلقاحات كورونا
    الطرق والجسور: اكتمال أعمال الأسفلت لشارع عبد الله جمّاع
    خطة للتعامل مع المخالفات بمحلية بحري وتخصيص ارقام لبلاغات الخدمات
    تواصل الترتيبات لاستضافة السودان لبطولة العرب للشطرنج

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • هل تقوم الورشة الخاصة باتفاق السلام بتعديل اتفاق جوبا؟

    هل تقوم الورشة الخاصة باتفاق السلام بتعديل اتفاق جوبا؟

    [ad_1]

    الخرطوم ـ «القدس العربي» : لن تناقش الورشة الخاصة باتفاق السلام، المنتظر انعقادها الثلاثاء المقبل، تعديل بنود الاتفاق، الموقع في 3 أكتوبر/ تشرين الأول 2020، حسب ما أكد المستشار السياسي لرئيس الجبهة الثورية، سيف الدين عيسى لـ«القدس العربي» أمس الجمعة.
    وفي 3 أكتوبر/ تشرين الأول 2020، وقعت الحكومة الانتقالية قبل (الانقلاب) وممثلون عن عدد من الجماعات المسلحة، اتفاقا عرف لاحقا بـ«اتفاق جوبا»
    وقال عيسى إن «الورشة، التي تأتي ضمن أعمال المرحلة النهائية من العملية السياسية الجارية في السودان، ستناقش قضايا محورية، تشمل أسباب النزاع والحروب في البلاد، وتنفيذ اتفاق السلام، وإزالة العقبات التي واجهته خلال الفترة الماضية بالإضافة إلى السلام المجتمعي ومحاربة خطاب الكراهية».
    ويشارك في الورشة حسب عيسى، ممثلون للنازحين واللاجئين والرعاة والرحل والمزارعين، بالإضافة إلى منظمات مجتمع مدني وأكاديميين وسياسيين، مشيرا إلى «جهود تبذلها الجبهة الثورية وأطراف الاتفاق الإطاري لإقناع الأطراف الممانعة بالانضمام إلى الورشة».
    ويندرج إصلاح اتفاق السلام ضمن القضايا الخمس التي أجلها الاتفاق الإطاري الموقع في 5 ديسمبر/ كانون الأول بين العسكر وعدد من التنظيمات السياسية والحركات المسلحة، للمرحلة النهائية من العملية السياسية.
    وتشمل القضايا المؤجلة للمرحلة النهائية التي انطلقت في 9 يناير/ كانون الثاني الجاري، بالإضافة إلى قضية اتفاق السلام، العدالة والعدالة الانتقالية، الإصلاح الأمني والعسكري، حل أزمة شرق السودان، تفكيك نظام الرئيس المخلوع عمر البشير.
    وكانت الآلية الدولية الثلاثية المكونة من بعثة الأمم المتحدة لدعم الانتقال الديمقراطي في السودان (يونيتامس) والاتحاد الأفريقي وإيغاد، والتي تقوم بتيسير العملية السياسية، قد أعلنت إرسال دعوات لجميع المعنيين بورشة السلام، مبدية أملها في مشاركة واسعة من جميع الأطراف.
    وقال رئيس بعثة «يونيتامس» فولكر بيرتس، في تغريدة على حسابه في «تويتر» إن «الآلية الدولية الثلاثية شرعت في التحضير لورشة العمل الخاصة باتفاقية السلام» مؤكدا أن «الهدف الرئيسي منها استكشاف الطرق العملية لتنفيذ وإحياء الاتفاقية، وليس تقويضها».
    وعبر عن «أمله في مشاركة واسعة من جميع أصحاب المصلحة لترجمة السلام إلى حقيقة واقعة».
    بينما أكد عضو المجلس السيادي السوداني، رئيس الجبهة الثورية الهادي إدريس، في تصريحات صحافية، الثلاثاء، أن «العملية السياسية تمضي نحو تحقيق نجاحات كبيرة» مؤكدا أن «الاتفاق الإطاري يعد خطوة مهمة في مسيرة الانتقال الديمقراطي في السودان».
    وأشار إلى «مضي العملية السياسية إلى مراحلها النهائية» مشيرا إلى «تحركات واسعة لإلحاق الممانعين بورشة السلام والاتفاق الإطاري حتى تكون العملية السياسية شاملة تؤسس لمسيرة التحول والانتقال المدني الديمقراطي في البلاد».

    قيادي في الجبهة الثورية لـ«القدس العربي»: ستناقش أسباب النزاع والحروب في البلاد

    وبين أن «الموقعين على الاتفاق الإطاري اتفقوا على ضرورة إشراك دولة جنوب السودان في العملية السياسية باعتبارها الدولة الوسيطة في عملية السلام، خاصة في الورش المعنية بالسلام وقضية الشرق ومنحها دورا أساسيا في العملية السياسية الجارية في البلاد بالمجمل».

    انقسامات

    وفي خضم الأحداث المتتالية في البلاد، شهدت «الجبهة الثورية» التي تضم حركات مسلحة وتنظيمات معارضة، عددا من الانقسامات خلال المفاوضات حول اتفاق السلام وعقب توقيع الاتفاق، في وقت دعم عدد من مكوناتها الانقلاب العسكري، ورفضته أخرى، لكنها استمرت في الشراكة مع العسكر.
    وكان آخر تلك الخلافات، رفض عدد من مكونات الجبهة للاتفاق الإطاري، أبرزها حركتا «العدل والمساواة» بقيادة وزير المالية جبريل إبراهيم و«تحرير السودان» بقيادة حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي.
    واعتبر جبريل، خلال لقاء رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، أول أمس الخميس، أن الاتفاق الإطاري «لا يمكن أن يحقق وفاقا وطنيا، وإن أي حكومة يتم تشكيلها بموجبه لن تصمد طويلا ولا مستقبل لها».

    «ثنائي ومعيب»

    واستبق ذلك بجولة في معسكرات تابعة لحركته، الأسبوع الماضي، وخلال مخاطبته مجموعة من مناصريه في مدينة نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور، وصف الاتفاق بأنه «ثنائي ومعيب» في إشارة إلى أنه اتفاق بين العسكر ومكونات «الحرية والتغيير» الائتلاف الحاكم السابق.
    كما اعتبر أن الاتفاق «يعمل على تكوين ميليشيات وشرطة حزبية وتسييس النيابة والقضاء» مطالبا باتفاق جديد بمشاركة واسعة يعالج «عيوب» الاتفاق الحالي، على حد قوله.
    أما مناوي، والذي يقود حركة «تحرير السودان» كما يشغل منصب حاكم دارفور، فاشترط دمج رؤيتهم مع الاتفاق الإطاري، ليفضي إلى اتفاق جديد، مشددا على أنه «لن يوقع على الاتفاق إلا على جثته».
    وما لم يتراجع مناوي وجبريل عن موقفهما الرافض للاتفاق الإطاري، يبدو أن حركتي «العدل والمساواة» و«تحرير السودان» ستتخلفان عن المشاركة في المؤتمر الخاص بإصلاح اتفاق السلام، والذي يندرج ضمن أعمال المرحلة الأخيرة من العملية السياسية، الأمر الذي قد يعرقل تنفيذ توصيات ورشة السلام التي من المنتظر إدراجها في الاتفاق النهائي.
    وكان من المأمول أن ينهي اتفاق السلام، الموقع قبل أكثر من عامين، الصراع المسلح في البلاد المستمر منذ عقود، إلا أن الأوضاع لا تزال تراوح مكانها، وسط دعوات لتعديل أو إلغاء الاتفاق.
    وقتل المئات خلال أحداث العنف القبلي التي تصاعدت عقب انقلاب العسكر على الحكومة الانتقالية، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول 2020، خاصة في مناطق دارفور وكردفان غربي السودان والنيل الأزرق، في الجنوب، كما نزح الآلاف في ظل أوضاع أمنية وإنسانية دقيقة.
    وكان آخرها سقوط 5 قتلى في صراع قبلي في ولاية جنوب كردفان، الأسبوع الماضي، والذي أعلنت على إثره حكومة الولاية حالة الطوارئ لشهر كامل، بينما مددت حكومة إقليم النيل الأزرق حالة الطوارئ لشهر آخر لعدم استقرار الأوضاع هناك.

    خمسة مسارات

    وشمل اتفاق جوبا خمسة مسارات، مقسمة وفق أقاليم البلاد، دارفور، النيل الأزرق وجبال النوبة، الشمال، الوسط الشرق، بما يتضمن مناطق لم تشهد حروبا أو نزاعات، مثلتها تنظيمات سياسية داخل الجبهة الثورية، التي تضم كذلك حركات مسلحة.
    وبعد توقيع الاتفاق تم تعديل الوثيقة الدستورية، وتضمين اتفاق السلام، حيث أضيف ثلاثة أعضاء من قادة الحركات للمجلس السيادي؛ رئيس الجبهة الثورية وحركة جيش تحرير السودان المجلس الانتقالي، الهادي إدريس، رئيس تجمع قوى تحرير السودان، الطاهر حجر، بالإضافة إلى قائد الحركة الشعبية ـ شمال، مالك عقار. وتولى مناوي منصب حاكم إقليم دارفور، وإبراهيم وزارة المالية، فضلا عن ست حقائب وزارية أخرى تقاسمتها الحركات ومناصب في الحكومات الولائية.

    احتجاجات

    في الأثناء شهد شرق السودان احتجاجات قبلية واسعة، اعتبرت الموقعين على مسار الشرق لا يملكون حق تمثيل الإقليم وسط دعوات انفصالية، وكذلك في الشمال حيث دعا بعض التنظيمات الرافضة للمسار الخاص بالمنطقة لما أسمته دولة النهر والبحر وأعلنت تكوين تنظيمات مسلحة. ولاحقا، دعم عدد من قادة الحركات المسلحة الموقعة على الاتفاق، الانقلاب العسكري الذي قاده القائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان في 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، الأمر الذي وضعهم في مواجهة الحراك الشعبي المناهض للانقلاب في أنحاء البلاد المختلفة بما يتضمن مناطق نفوذهم في دارفور والنيل الأزرق.

     

    [ad_2]

    Source link

  • عضو السيادى د. الهادى إدريس يلتقي وفد الآلية الثلاثية

    عضو السيادى د. الهادى إدريس يلتقي وفد الآلية الثلاثية

    [ad_1]

    الخرطوم ٢٣-١-٢٠٢٣)سونا)-التقى عضو مجلس السيادة الإنتقالي رئيس الجبهة الثورية د. الهادي إدريس يحي، اليوم وفد الآلية الثلاثية للأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي والإيقاد برئاسة فولكر بيرتس، وأطلعهم على نتائج زيارته لجمهورية جنوب السودان والتي كان لها علاقة مباشرة بعملية السلام والورش التي ستعقد خلال الأيام المقبلة في إطار العملية السياسية.

    وقال دكتور الهادي ادريس، في تصريح صحفي، عقب اللقاء، إن دولة الجنوب، وبوصفها دولة وسيطة وضامنة لإتفاقية السلام، يجب أن يكون لها دور في الورش الخاصة بالعملية السياسية، لاسيما تلك المتعلقة بقضية الشرق والسلام، مبيناً أن زيارته لجوبا تطرقت إلى دور دولة الجنوب في العملية السياسية الجارية حالياً في السودان.

    وأضاف الهادى أن الموقعين على الإتفاق الإطاري إتفقوا خلال الورشة المغلقة التي تم عقدها مؤخرا ، على ضرورة إشراك الدولة الوسيطة في عملية السلام،عبر الورش المعنية بالسلام وقضية الشرق واردف قائلاً” تفاكرنا مع وفد الآلية الثلاثية حول إمكانية إيجاد دور أساسي لدولة جنوب السودان في العملية السياسية الجارية حاليا” مبيناً أن وفد الآلية تفهم الأمر وأعرب عن ترحيبه بزيارتنا لجوبا.

    وقال د.الهادي، إنه قدم شكره للآلية الثلاثية على المجهودات التي قامت بها، لتسهيل وتيسير العملية السياسية، مبيناً أن هذه العملية حققت نجاحات كبيرة وأن الإتفاق الإطاري يعد خطوة مهمة في مسيرة الإنتقال.

     واشار عضو مجلس السيادة، الى  مضي العملية السياسية الى مراحلها النهائية، مبيناً أنه بحلول مطلع فبراير المقبل سيتم البدء في ورشة السلام، وأضاف أن هنالك العديد من الجهود المبذولة لإلحاق الممانعين بالإتفاق الإطاري للتوقيع عليه حتى تكون العملية السياسية شاملة تؤسس لمسيرة التحول والإنتقال المدني الديمقراطي.

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • الكُتلة الديمقراطية تتوقع خروج الاتّفاق الإطاري بمحاصصات تحت “التربيزة”

    الكُتلة الديمقراطية تتوقع خروج الاتّفاق الإطاري بمحاصصات تحت “التربيزة”

    [ad_1]

    الخرطوم ـ الجريدة
    توقّعت الحرية والتغيير الكتلة الديمقراطية، أن يخرج الاتّفاق الإطاري بمحاصصات تحت )التربيزة( ّ غير واضحة للشعب.

    وكشف مقرر الجبهة الثورية القيادي بالكتلة الدميقراطية محمد إسماعيل، عن عدة أسباب جعلتهم ضمن الكتلة الدميقراطية، ممثلة في عدم حرص الحرية والتغيير المجلس المركزي على توسعة الإطاري، بجانب استهدافها الواضح لاتفاق سلام جوبا لأنّها ترى مراجعته، ورأينا يكمن في مراجعة تنفيذ الاتفاق، فضلًا عن عملية المحاصصات التي قد تنتج من ّخلال الإطاري، بالإضافة إلى أن ّ مركزي التغيير يرى أن هناك أطرافًا مكونة للكتلة الدميقراطية لا يحق لها أن توقع في الاتفاق.

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  •  (البرهان) في (جوبا).. ما وراء الزيارة؟

     (البرهان) في (جوبا).. ما وراء الزيارة؟

    [ad_1]

     تقرير: عماد النظيف
    على مدار الأعوام الثلاثة الماضية شهدت علاقات السودان وجنوب السودان استقراراً ملحوظاً في كافة المجالات وتنسيقاً عالي المستوى في المحافل الدولية، حيث نجد أن جوبا نجحت في إطفاء نار الحرب في السودان بالتوقيع على اتفاق بين الحكومة وحركات مسلحة في دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان في عام 2020م، بينما ترعى الخرطوم اتفاقية السلام المنشطة بين الفرقاء الجنوبيين، وهو أمر جعل الطرفين يمضيان نحو تعزيز العلاقات بما يخدم مصلحة الدولتين.
    وبالرغم من ذلك ظلت قضية منطقة ابيي عالقة بين البلدين منذ الإعلان عن انفصال دولة جنوب السودان، وفشلت الدولتان في التوصل لحل حول المنطقة.
    مباحثات ثنائية
    وتوجه صباح أمس (الخميس) رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان إلى جوبا عاصمة جمهورية جنوب السودان، في زيارة رسمية تستغرق يوماً واحداً، وكان في وداعه بمطار الخرطوم عضو مجلس السيادة مالك عقار آير والفريق ركن محمد الغالي علي يوسف الأمين العام لمجلس السيادة وعدد من الوزراء.
    واجرى الرئيسان البرهان وسلفا كير مباحثات مشتركة تتعلق بمسار العلاقات الثنائية وسبل دفع آفاق التعاون المشترك.
    ورافق رئيس مجلس السيادة الفريق ركن يس إبراهيم يس وزير الدفاع المكلف ووكيل وزارة الخارجية السفير دفع الله الحاج علي ونائب محافظ بنك السودان.
    زيارة مهمة
    ويعد المحلل السياسي محيي الدين محمد محيي الدين الزيارة مهمة لعدة اسباب، اولاً أن السودان يرأس هذه الدورة لمجموعة (إيقاد) وهي المنظمة الإقليمية التي رعت مفاوضات السلام في جنوب السودان، كما أن السودان يلعب دوراً مهماً في متابعة تنفيذ اتفاق السلام المنشط بين أطراف الحكومة في الجنوب. وتنبع أهمية الزيارة من حاجة السودان والجنوب لتهدئة الأوضاع في أبيي التي شهدت اعتداءات جنوبية على مواطني السودان. وتمثل قضية ابيي وقضايا الحدود التي لم تحسم حتى وقوع الانفصال عوامل لاحداث عدم استقرار للبلدين مما يستدعي التعاون لحلها، والعامل الآخر الذي يكسب الزيارة أهمية خاصة هو دور الجنوب في تقريب وجهات النظر بين الفرقاء السياسيين في السودان، بغية ترتيب مستقبل العملية السياسية في ما تبقى من الفترة الانتقالية.
    وحول دعم جوبا للعملية السياسية الجارية، يقول محيي الدين: (لا احسب ان دولة الجنوب في وضع يؤهلها للعب دور مهم في ظل نشاط دبلوماسيين لدول كبيرة لها ثقل ساسي ودبلوماسي وتجد تقديراتها قبولاً لدى الحرية والتغيير، لكن ربما يتصل الأمر بجهود استئناف المفاوضات مع حركتي الحلو وعبد الواحد محمد نور، وهو امر يتوقع ان يكون للجنوب تأثير فيه بالدعوة لعقد جولة مفاوضات خلال الفترة القادمة لاستكمال سلام جوبا.
    سلام شامل
    وتسعى دولة جنوب السودان إلى دور في معالجة الأزمة التي خلفتها قرارات البرهان في أواخر اكتوبر من العام قبل الماضي، حيث أجرى مبعوث الرئيس سلفا كير في مايو الماضي عدداً من اللقاءات شملت المكون العسكري والحرية والتغيير مجموعة التوافق الوطني.
    وتوسطت جوبا بين الخرطوم وتنظيمات الجبهة الثورية التي كانت تقاتل الحكومة في مفاوضات أسفرت عن التوقيع على اتفاق سلام بين الطرفين في الثالث من أكتوبر عام 2020م، ومنح اتفاق السلام الموقع في جوبا تحالف الجبهة الثورية 25% من الوزارات ومثلها مقاعد في المجلس التشريعي وثلاثة أعضاء في مجلس السيادة.
    ويشير محيي الدين إلى أن العامل الاقتصادي سيكون بالضرورة ضمن محاور النقاش في ظل حاجة البلدين لتدعيم التعاون التجاري، خاصة في التجارة الحدودية والاستثمار في قطاع النفط وكيفية تطوير الإنتاج في الجنوب وارتباطه بفكرة التكامل الاقتصادي بين البلدين.
    قضايا خلافية
    ويتنازع السودان وجنوب السودان حول منطقة ابيي الغنية بالنفط منذ الإعلان عن انفصال دولة جنوب السودان في عام 2011م، وفشلت الدولتان في التوصل لحل حول المنطقة، فأبقيت ضمن القضايا العالقة، ولكن جوبا نظمت في عام 2013م استفتاءً من جانب واحد أقر تبعيتها لجنوب السودان.
    وكان نائب رئيس مجلس السيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي) قد بحث مع رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت في جوبا قضايا الأمن والسلام والحدود والتجارة بين البلدين.

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link