الوسم: طقس السودان

  • حالة شلل في معظم القطاعات.. تردي الأوضاع المعيشية يزيد وتيرة الإضرابات في السودان

    حالة شلل في معظم القطاعات.. تردي الأوضاع المعيشية يزيد وتيرة الإضرابات في السودان

    [ad_1]

     

    على مدى الأشهر الثلاثة الأخيرة، لا يكاد يمر يوم في السودان دون الإعلان عن إضراب أو احتجاج في عدد من المؤسسات التعليمية والحكومية، كما طالت موجة الإضراب بنوكا ووزارات للضغط في اتجاه تحسين الرواتب في ظل تفاقم الأوضاع المعيشية الناجم عن التردي الاقتصادي.

     

    والأسبوع قبل الماضي، انضم قطاع المواصلات العامة لسلسلة الإضرابات المستمرة، محدثا حالة من الشلل في عدد من المناطق بالعاصمة الخرطوم، حيث احتج أصحاب المركبات العامة على الزيادات الكبيرة في رسوم المخالفات ورفع قيمة الحصول على رخصة القيادة والترخيص بصلاحية المركبات.

     

    ودفع الإضراب السلطات لإعلان تجميد المخالفات حتى مطلع الشهر المقبل، وإتاحة الفرصة أمام المركبات لتجديد الترخيص بالإعلان عن عمل مراكز الفحص يومي الجمعة والسبت رغم العطلة الرسمية، لكن دون التراجع عن الرسوم الباهظة المفروضة.

     

    وفيما استمر إضراب معلمي المدارس الحكومية، سارعت الحكومة لتغيير التقويم الدراسي بتقديم موعد العطلة في محاولة لقطع الطريق أمام نجاح الإضراب الذي تم تحديده بـ3 أسابيع.

     

    والأربعاء الماضي، عقدت وزارة المالية ولجنة المعلمين ومسؤولون بمجلس السيادة اجتماعا لبحث أزمة إضراب المعلمين خلص إلى رفع الإنفاق على التعليم بنسبة 14.8% من ميزانية 2023 وأقر مراجعة العلاوات ذات القيمة الثابتة في موازنة العام الجاري، وأبلغت وزارة المالية المجتمعين بأنها تعمل على زيادة الحد الأدنى للأجور ليشمل كل العاملين في الدولة.

     

    وتطالب لجنة المعلمين برفع الحد الأدنى للأجور من 12 ألف جنيه (حوالي 21 دولارًا) إلى 69 ألف جنيه سوداني (حوالي 121 دولارًا) وتحسين البيئة المدرسية علاوة على تخصيص 20% من الموازنة العامة للتعليم.

     

    وفي 20 سبتمبر/أيلول الماضي، نشرت لجنة المعلمين دراسة قالت فيها إن راتب المعلم يغطي 13% فقط من تكاليف المعيشة الأساسية.

     

     

    التضخم وارتفاع الأسعار

     

    وخلال الأشهر الثلاثة الأخيرة سجل معدل التضخم في السودان تراجعا لافتا، إذ بلغ 87% في شهر ديسمبر/كانون الأول 2022 مقارنة بـ88.83% في نوفمبر/تشرين الثاني من العام ذاته، وهي أرقام بحسب الخبراء تؤشر لتحسن كبير في الاقتصاد، حيث كان التضخم وصل أقصى معدلاته في يوليو/تموز من عام 2021 ببلوغه 422.78%، قبل أن يبدأ في التراجع التدريجي.

     

    لكن السودانيين لا يشعرون بهذا التحسن حيث ترتفع الأسعار بنحو مطرد يصعب معه الحصول على أبسط الاحتياجات، ما خلّف حالة من الركود في الأسواق بعد تراجع القوة الشرائية.

     

    ويرتب أساتذة الجامعات لوقفة احتجاجية الأحد المقبل تطالب بتحسين الأجور، كما دخل العاملون في ديوان الضرائب ووزارة الصناعة والعاملون بالمراكز البحثية والكوادر الطبية في مراكز الحزم الصحية وهيئة الأرصاد الجوية وعديد من الهيئات في إضراب تفاوتت نسبة تعامل الجهات ذات الصلة معه.

     

    وقال مسؤول في لجنة مطالب العاملين بديوان ﺍﻟﻀﺮﺍﺋﺐ للجزيرة نت إن أكثر من 5 آلاف عامل في الديوان دخلوا في إضراب عن العمل بعد تعسف الإدارة في التعامل مع مطالب دفعت بها اللجنة المفوضة من نحو 230 مكتبا في كل أنحاء السودان للأمين العام تطالب بتحسين شروط الخدمة، وأفاد بأن المذكرات والمطالب قوبلت بالتجاهل من مسؤولي الديوان، كما لم تحرك وزارة المالية ومجلس الوزراء ساكنا برغم تصعيد الأمر لمسؤوليها.

     

    وبحسب المسؤول، فإن المطالب ركزت على ضرورة زيادة الحد الأدنى للأجور، حيث يحصل الموظف المتقاعد بعد حوالي 30 سنة من الخدمة في الديوان على نحو 200 ألف جنيه (نحو 400 دولار) وهو مبلغ زهيد للغاية لا يتناسب مع سنوات الخدمة الطويلة ولا يسد أبسط الاحتياجات، كما يقول.

    سلاح الإضراب

     

    من جانب آخر، نفذ العاملون في وزارة الصناعة إضرابا ووقفة احتجاجية للمطالبة بتحسين الأجور، وبحسب أيمن محمد أحمد، المتحدث باسم لجنة مطالب العاملين بالوزارة، فإن المطالب كانت ذات شقين: إداري ومالي، لكن الوزارة تجاوبت سريعا -كما يقول للجزيرة نت- بعد توقف العاملين عن العمل ليومين، ووعدت المسؤولين بالتجاوب مع هذه المطالب بنهاية الشهر الجاري.

     

    ويرى المتحدث أن رفع سلاح الإضراب باستمرار لتحقيق المطالب من شأنه تحقيق مكاسب وقتية، لكنه يبقى ديدنا ويعطي انطباعا بأن عدم الإضراب لن يحل المشكلة، وهو ما يوجب على الجهات المسؤولة في الدولة الالتفات للمشاكل ومعالجتها قبل وقت كافٍ لقطع الطريق أمام التصرفات الاحتجاجية.

     

    ومطلع هذا الأسبوع، نظم العاملون بوزارة الثقافة والإعلام وقفة احتجاجية للمطالبة بزيادة الأجور، وطالب المحتجون مجلس السيادة والوزراء بضرورة الالتفات إلى القطاع الإعلامي والثقافي الحكومي وتحسين أوضاعه بالنظر للأعباء الثقيلة التي يتولاها، وسط واقع معيشي ضاغط.

     

    وكانت لجنة مكونة من العاملين تقدمت بمذكرة لمجلس الوزراء قبل نحو شهرين للمطالبة بتوحيد الأجور، لكن عدم التجاوب معها دفع العاملين للاحتجاج، وتواعدوا على التصعيد لاحقا بإضراب شامل لكل القطاعات التابعة لوزارة الإعلام.

     

    من وجهة نظر مصعب محمد علي أستاذ العلوم السياسية بجامعة النيلين، فإن معظم الاحتجاجات وسط العاملين بالمؤسسات والقطاعات ذات صلة بمطالب اجتماعية، ولا يوجد مؤشر على ارتباطها بالسياسة، بل إنها تشكل تعبيرا لمطالب فئات مهنية مختلفة تحتاج لتحسين أوضاعها، وفق قوله للجزيرة نت.

     

    ويتوقع مصعب أن تتسع دائرة الإضرابات في قطاعات مختلفة ما لم تعمل الحكومة على الاستجابة لهذه المطالب، وهو ما قد يؤثر مستقبلا على استقرار أنظمة الحكم.

     

    وينبه الخبير الاقتصادي الدكتور وائل فهمي على أن اللجنة الاقتصادية لقوى الحرية والتغيير -الائتلاف الحاكم سابقا- كانت حذرت من أن الارتفاع المطرد في الأسعار سيكون كارثيا على استقرار نظام الحكم ومستوياته المختلفة بالقطاعين العام والخاص، وسيؤثر بقوة على الأجور الحقيقية للموظفين والعمال.

     

    ويقول فهمي للجزيرة نت إن الإضراب يعد حقا شرعيا للعمال عند اكتشافهم خللا في أي من بنود التعاقد المبرمة مع المشغل، ويضيف “في بعض الأوضاع المعقدة، قد يكون الإضراب لأسباب سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية”.

     

     

     

    فالإضرابات، من وجهة نظره، تمثل أحد أهم أسلحة القوة العاملة في صيانة -إن لم يكن تطوير- الأنظمة الاقتصادية والسياسية الحاكمة، للحفاظ على حقوقهم الشرعية، خاصة في ربطها بزيادات إنتاجيتهم، أو تآكل قوتهم الشرائية، أو تقلص الأجور الحقيقية عما هو متفق عليه.

     

    ومؤخرا، كما يقول الخبير الاقتصادي، تعمقت أزمة إضرابات الموظفين بقطاعات عديدة، و”ما زال بعضها يلوح بها سرا وعلانية مع استمرار تعميق السياسات الاقتصادية النيوليبرالية الأزمة الاقتصادية الخانقة والموروثة من النظام المعزول وما تلاها من فترة انتقالية أعقبها سيطرة الجيش على السلطة، وهو ما يعيش السودانيون تداعياته حتى اليوم”.

    انكماش الإنتاج

     

    ولا ينعكس تأثير الإضرابات -بحسب فهمي- على توقف الإنتاج فقط، بل في انكماش الإنتاج الكلي، ومن ثم تقليص إيرادات الخزينة العامة، بشكل مضاعف، ويزداد الأمر سوءا، بارتفاع تكاليف الإنتاج والخدمات بالقطاعين العام والخاص، مما ينعكس سلبا على مستويات أسعار السلع والخدمات، خاصة المواد الغذائية التي تثبت بيانات الجهاز المركزي للإحصاء أنها صاحبة نصيب الأسد في ارتفاعات معدل التضخم بغالبية شهور السنة، وانعكاس مجمل ذلك على تفاقم أزمة العجز بالموازنة العامة للدولة.

     

    وفي ظل أزمة الإيرادات التي تعاني منها الموازنة العامة، يقول فهمي إن الإضراب الأخطر هو الذي نفذه موظفو ديوان الضرائب، أيا كانت الفترة الزمنية التي يقررونها، فهي -بحسب رؤيته- لا تقل خطورة عن إغلاق ميناء بورتسودان في عام 2021.

     

    ومع تفشي الإضرابات في دواوين الحكومة الأخرى، وخاصة بعد تسليع خدماتها، فإن أثرها سيكون سالبا على إيرادات تلك الوحدات خلال العام المالي، بما يفقد تقديرات موازنتها المصداقية.

    المصدر : الجزيرة

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • الإرصاد: من المتوقع محافظة درجات الحرارة على قيمها

    الإرصاد: من المتوقع محافظة درجات الحرارة على قيمها

    [ad_1]

    الخرطوم 26-1-2023 (سونا)- توقعت وحدة الإنذار المبكر بالهيئة العامة للإرصاد الجوية ان تحافظ درجات الحرارة العظمى على قيمها، بينما توالي درجات الحرارة الصغرى إنخفاضها الطفيف في معظم أنحاء البلاد.
    كما توقعت نشاط الرياح المثيرة للغبار في أجزاء متفرقة من شرق، أواسط وغرب البلاد. وأضافت انه من المتوقع هطول أمطار خفيفة إلى متوسطة في أجزاء من ولاية البحر الأحمر.

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • تصاعد الإضرابات في القطاعات الحكومية السودانية

    تصاعد الإضرابات في القطاعات الحكومية السودانية

    [ad_1]

    توسعت موجة الاحتجاجات المطلبية في السودان جراء تفاقم الأزمة المعيشية وضعف الأجور التي يتقاضاها الموظفون والعاملون في القطاعات الحكومية. وفي الآونة الأخيرة تصاعدت حدة الإضرابات في قطاعات التعليم العام والعالي والصحة والطيران والسلطة القضائية والكهرباء ووزارة الثقافة. وتقف السلطة الحاكمة عاجزة عن تسوية هذه المطالب.

    ودخل إضراب المعلمين، الذي شل الدراسة تماماً في مراحل التعليم الأولية والمتوسطة والثانوي العالي، شهره الثاني، ما أجبر السلطات على إجراء تعديل في التقويم السنوي المدرسي، وإعلان عطلة رسمية للمدارس الحكومية والخاصة حتى 26 من يناير (كانون الثاني) الحالي.

    وأعلنت لجنة المعلمين في التعليم العام مواصلة الإضراب الشامل عقب انتهاء العطلة مباشرة، والتصعيد بجميع الأشكال، حال عدم تحقيق مطالبهم. وتتلخص مطالب المعلمين في زيادة الحد الأدنى للأجور إلى 69 ألف جنيه سوداني (نحو 110 دولارات) شهرياً، ودفع كل المستحقات من بدلات وعلاوات لمدة 3 أشهر، بالإضافة إلى تحسين بيئة التعليم في المدارس الحكومية.

    وتتمسك لجنة المعلمين بتنفيذ كل القرارات الصادرة في حق المعلمين من مجلس الوزراء، التي تشمل كل العاملين في قطاع التعليم من عمال وموظفين، وتعديل علاوات القيم الثابتة بما يتماشى مع الوضع الاقتصادي في البلاد.

    وفي موازاة ذلك، دشن أساتذة الجامعات السودانية استئناف إضرابهم الشامل عن العمل أمس الأحد، بتنفيذ وقفات احتجاجية أمام مقار الجامعات في العاصمة الخرطوم وولايات أخرى، ورفعوا لافتات تطالب بإجازة لائحة شروط الخدمة. ومن الجامعات التي انخرطت في الإضراب، جامعة الخرطوم، وجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة أم درمان الإسلامية، والنيلين، والجزيرة، وسنار، ودنقلا، وكردفان، وشندي، والقضارف، وكسلا.

    وقالت لجنة أساتذة الجامعات في بيان، إن الإضراب ناجح، وفاقت نسبته في غالبية الجامعات 90 في المائة، مؤكدة أنه لا تراجع عن هذه المطالب، إلا باستجابة السلطات بلائحة خدمة تنصف الأستاذ الجامعي. واستثنى الأساتذة من الإضراب، الامتحانات القائمة حالياً في بعض الجامعات، وذلك مراعاة لظروف الطلاب. وأشار الأساتذة إلى أن الاستثناء لا يشمل عمليات التصحيح وإعلان النتائج. ويتهم أساتذة الجامعات الجهات المختصة بالمماطلة في إجازة لائحة شروط الخدمة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات، على الرغم من إجازتها من المجلس الأعلى للتعليم.

    من جهة ثانية، هدد العاملون في وزارة الثقافة والإعلام، في بيان أمس، بالدخول في إضراب شامل ومفتوح لكل قطاعات الإعلام. ونفذ المئات منهم أمس، موكباً حاشداً أمام مقر الوزارة بالعاصمة الخرطوم، احتجاجاً على تسويف ومماطلة مجلس الوزراء في الاستجابة لمطالبهم بزيادة الأجور، وسط أوضاع معيشية صعبة. وكانت اللجنة، التي تمثل العاملين في الوزارة وتضم الآلاف في قطاعات الإعلام والثقافة والسياحة والفنون الشعبية، قد دفعت قبل شهرين بمذكرة إلى مجلس الوزراء لتوحيد الأجور في الدولة.

    وأعلنت اللجنة التي تمثل العاملين في هيئة الأرصاد الجوية، الأسبوع الماضي الإضراب عن العمل للضغط على الجهات المسؤولة لتحقيق مطالبهم بزيادة الأجور. وأدى الإضراب إلى توقف جميع محطات الرصد في مطارات السودان. وبحسب بيانات اللجان والهيئات في القطاعات الحكومية، فإن الإضرابات مستمرة إلى حين استجابة الجهات الرسمية لمطالبهم.

    [ad_2]

    Source link

  • مصر والسودان لتعزيز تعاونهما المائي

    مصر والسودان لتعزيز تعاونهما المائي

    [ad_1]

    أكدت مصر والسودان على «علاقات التعاون المائي»، خلال لقاء وزير الموارد المائية والري المصري هاني سويلم، مع نظيره السوداني ضو البيت عبد الرحمن منصور في الخرطوم، حيث أكدا تطوير «الهيئة الفنية المشتركة لمياه النيل».
    ووفق إفادة لوزارة الري المصرية، أمس، فقد أكد وزير الري المصري «متانة وعمق العلاقات الأزلية والتاريخية والأخوية التي تربط مصر والسودان»، مشيراً إلى «تاريخ التعاون الطويل والمشترك بين البلدين في المجالات كافة، خصوصاً في مجال الموارد المائية، الذي يُعد من أهم مجالات التعاون، حيث يربط البلدين شريان واحد هو نهر النيل».
    من جانبه، أشار وزير الري السوداني إلى «ضرورة التعاون الصادق مع دول حوض النيل، مع إيلاء الأهمية لدولة جنوب السودان، التي يجب أن تكون محور اهتمامنا، خاصة للتعامل مع الفيضانات وطرق الوقاية منها، على أن يتم التنسيق من خلال الهيئة الفنية الدائمة المشتركة لمياه النيل».
    وزار الوزيران مقر «الهيئة الفنية الدائمة المشتركة لمياه النيل»، واطلعا على الكتب الفنية القيمة الخاصة بنهر النيل، التي تشتمل على دراسات وأبحاث في هذا المجال، كما تحتوي على خرائط ومخطوطات تاريخية للبعثات المساحية لأفرع وروافد نهر النيل المختلفة. علاوة على زيارة «مركز التنبؤ» الجاري إنشاؤه بالتنسيق مع الأجهزة التنفيذية بالبلدين، الذي سيشتمل على قاعدة بيانات هيدرولوجية موحدة، ونموذج للتنبؤ بإيراد نهر النيل.
    وبحسب بيان «الري» المصرية، فقد اطلع الوزيران على أنشطة «الهيئة الفنية الدائمة المشتركة لمياه النيل»، خصوصاً بعد استئناف أعمال اجتماعات الهيئة، وعقد الاجتماع الأول للدورة الـ62 في الخرطوم في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، بعد توقف دام 4 سنوات. كما ناقشا «تطوير أعمال (الهيئة الفنية الدائمة المشتركة لمياه النيل)، التي تُعد إحدى أقدم آليات التعاون بين البلدين، والتي تُعنى بإدارة مياه النيل بصورة تعاونية مشتركة، من خلال القياسات المشتركة، وتبادل بيانات محطات القياس في مصر والسودان، بما يساعد حكومتي البلدين على إدارة مورد مياه النيل بصورة (فعالة)».
    وقال الوزير المصري إن «(الهيئة الفنية الدائمة المشتركة لمياه النيل) تعمل بكفاءة منذ إنشائها عام 1960، بناء على اتفاقية مياه النيل 1959 بين مصر والسودان»، مشيراً إلى أن «الهيئة تختص بإجراء البحوث والدراسات التي تحقق إدارة مورد مياه النيل بصورة مثلى، وتحقق أيضاً التنسيق والتعاون المتكامل في تبادل البيانات والقياسات، بما يساعد في الدراسات الهيدرولوجية لنهر النيل»، مؤكداً أن «الهيئة تولي اهتماماً كبيراً لأعمال التطوير والتحديث بحيث يتم القياس بأحدث الأجهزة».
    يشار إلى أن إثيوبيا تتنازع مع كل من مصر والسودان بسبب «سد النهضة»، الذي تبنيه منذ 2011، والذي تقول مصر إنه يهدد «حقوقها» في مياه النهر الدولي، مطالبة بضرورة «التوصل إلى اتفاق (قانوني ملزم) ينظم قواعد الملء والتشغيل مسبقاً».
    وتعتمد القاهرة بنحو 97 في المائة على حصتها من النيل، البالغة 55.5 مليار متر مكعب، بينما تتحسب لنقص في تلك الحصة مع اقتراب إثيوبيا من التشغيل الكامل لـ«سد النهضة»، الذي تقيمه على الرافد الرئيسي. وتعاني القاهرة من عجز في مواردها المائية، إذ «تقدر الاحتياجات بـ114 مليار متر مكعب من المياه، في حين أن الموارد تبلغ 74 مليار متر مكعب»، وفق وزارة الموارد المائية والري.

    [ad_2]

    Source link

  • تحالف مزارعي الجزيرة : جبريل دعم لجنة متضرري السيول خارج النظام المحاسبي

    تحالف مزارعي الجزيرة : جبريل دعم لجنة متضرري السيول خارج النظام المحاسبي

    [ad_1]

    الجريدة- مزمل صديق
    استنكر تحالف مزارعي الجزيرة والمناقل مسلك وزير المالية الاتحادي دعمه للمزارعين عبر مبادرة متضرري السيول والامطار ، واكد على ضرورة أن يتم ذلك عبر النظام المحاسبي لإدارة مشروع الجزيرة، وقال الناطق الرسمى باسم التحالف عابدين برقاوي في تصريحه لـ(الجريدة) أمس: منسوبو النظام الباند يقولون نحن هنا وقد طل علينا جبريل ابراهيم في مطلع يناير بمدينة الحصاحيصا في زيارة خاصة بحركته ، واضاف: ليعلن جبريل تبرعه للمزارعين بعدد ٤٠ الف جوال يوريا مجاناً ، واوضح برقاوي أن النظام الباند اعترف بمبادرة دعم المزارعين المتضررين من السيول والامطار ومكن لها وزير المالية بمنحها ١٠ الف جوال تقاوى من قبل ومن ثم ٤٠ الف جوال يوريا خارج النظام المحاسبي لادارة مشروع الجزيرة بالاستفادة من قرارات إنقلاب البرهان بحل اللجنة التسييرية ومجلس إدارة للمشروع ، واعتبر برقاوي أن الأمر بهذه الكيفية فيه فساد (على حد وصفه).

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • عاصفة تصفيق وهتافات بمؤتمر تفكيك التمكين

    عاصفة تصفيق وهتافات بمؤتمر تفكيك التمكين

    [ad_1]

    الخرطوم – الجريدة
    عاصفة من التصفيق والهتافات سادت لفترة من الزمن وسط الحاضرين لجلسات مؤتمر خارطة طريق عملية تفكيك التمكين المجمدة، عند دخول الأمين العام للجنة إزالة التمكين الطيب عثمان لحضور الجلسة خطوة تضامنية معه عقب واقعة اختطاف أبنته.

    وأختتمت جلسات مؤتمر خارطة طريق عملية تفكيك التمكين والتي تاتي ضمن الورش الخمس للمرحلة النهائية للعملية السياسية، والتي انطلقت مطلع الاسبوع الجاري حيث من المنتظر أن تصدر التوصيات والبيان الختامي الخاصة بعملية التفكيك بمشاركة واسعة من القوى المدنية الموقعة على الاتفاق الاطاري بجانب الخبراء من داخل وخارج السودان.

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • توالي الإنخفاض التدريجي لدرجات الحرارة بالسودان

    توالي الإنخفاض التدريجي لدرجات الحرارة بالسودان

    [ad_1]

    الخرطوم : اليوم التالي

    توقعت وحدة الإنذار المبكر بالهيئة العامة للأرصاد الجوية تواصل درجات الحرارة بشقيها العظمى والصغرى إنخفاضها التدريجي في معظم أنحاء البلاد خلال ال”24″ساعة المقبلة.

    وتوقعت وحدة الإنذار نشاط الرياح المثيرة للغبار في أجزاء أواسط وغرب البلاد.
    وتنبأت في نشرتها اليومية “الجمعة” بهطول أمطار خفيفة إلى متوسطة في الأجزاء الجنوبية من ولاية البحر الأحمر.
    اعلى درجة حرارة بالبلاد سجلت ليوم أمس “35.7” درجة في مدينة أبونعامة وأدناها صباح اليوم “09.0” درجة في مدينة دنقلا. ويتوقع أن تسجل أعلى درجة حرارة خلال اليوم “35.0” درجة في مدينة أبونعامة، وأدناها “10.0 “درجة في مدينتي دنقلا والفاشر.

    ومن أهم معالم الطقس اليوم مرتفع جوي يتمركز في شمال غرب إفريقيا ويمتد ليشمل معظم أنحاء البلاد، منخفض جوي حركي في غرب البحر الأبيض المتوسط.

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link

  • عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الاربعاء 4 يناير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الاربعاء 4 يناير 2023م و اهم الاخبار الاقتصادية والحوادث المنشورة هذا الصباح

    [ad_1]

    اخبار السودان عاجل الان
    موقع اخبار السودان ينشر اخر الاخبار السياسية العاجلة المباشرة و الاقتصادية  والفنية  لحظة بلحظة ومن جميع المواقع كل دقيقة خبر جديد

    تنــوية هام : موقع اخبار السودان لايتبنى الآراء التى تتضمن قسم كتابات ولا الاخبار المنشورة ، الموقع عبارة عن محرك بحث اخباري فقط ولا يتحمل المسؤولية عن إي محتوى منشور  اقرا اخلاء مسؤولية

    [ad_2]

    Source link

  • عثمان ميرغني يكتب السودان.. “قابلني” باللون الأحمر

    عثمان ميرغني يكتب السودان.. “قابلني” باللون الأحمر

    [ad_1]

    خلاصة المحصلة النهائية “قابلني” كبيرة بلون الدم وطعم الأشلاء ورائحة الدمار والخراب المادي والجسدي والمعنوي الذي دفع ثمنه الشعب السوداني من حُر أحزان بناته وأبنائه، فمن المسؤول؟
    عندما كنّا في المرحلة الأوليّة من التعليم، كانت حصة “الإملاء” واحدة من أرعب الحصص الأسبوعية، لأنها امتحان محدد القياس ينتهي بعلامات واضحة، فالأداء الرفيع وخلو القطعة من الأخطاء الإملائية يستحق درجة “ممتاز” يكتبها المعلم بالقلم الأحمر فتصبح نجمة إنجاز في كراسة التلميذ، ويتدرج التقدير إلى “جيد جدا” ثم “جيد”، وعندها ينتهي التمجيد لتبدأ علامات التبكيت، وهما اثنتان الأولى سيئة والثانية خطرة.

    الأولى السيئة هي “أعِدْ” وتعني أن الأخطاء في القطعة المملاة تتطلب إعادة كتابة كامل القطعة مرة أخرى، وطبعا الإعادة مرهقة جسديا ومعنويا كونها تأتي في موضع العقاب.

    أما العلامة الثانية الخطرة التي توتر التلاميذ وتقلق منامهم فكانت كلمة “قابلني”، ورغم أنها لغويا لا تعني أكثر من أن المعلم يأمر التلميذ بالحضور للقاء مباشر منفرد في مكتبه ربما لتنبيهه، إلا أنها عمليا تعني أن السقوط في الاختبار الإملائي بلغ مرحلة “العقاب”، فالمقابلة مرتبطة غالبا بالجلد بسوط كان يكفي مجرد رؤيته أن يتسبب في الأذى الجسيم.

    السكان هُم هُم لم يتغيروا، والأرض والطبيعة، كل الذي تغير أن الساسة أدخلوا في عناصر اللعبة السياسية استخدام خطاب الكراهية لتأجيج الصراعات بين القبائل ليصبح الاستقطاب السياسي سهلا.
    مناسبة هذه الخاطرة أنه مع نهاية هذا العام 2022 فإن أفضل ما يمكن أن تُجرد به حصيلة العام في السودان، هو كلمة “قابلني” بالقلم الأحمر.

    أكثر من 2000 قتيل في اشتباكات أهلية، الشعب يفتك بالشعب، ليس في إقليم دارفور المتأزم وحده، بل في كل أرجاء السودان، وأكثر من 200 حصيلة من سقطوا في التظاهرات السياسية ضد السلطة العسكرية، وأضعاف هذه الأرقام ممن هجروا ديارهم، إما بسبب العنف القبلي أو الفيضانات والسيول والأمطار أو الذين أصيبوا بعاهات مستديمة نتيجة فقدان بصرهم أو أطرافهم في التظاهرات أو الذين كانت إصاباتهم أقل درجة..

    خلاصة المحصلة النهائية “قابلني” كبيرة بلون الدم وطعم الأشلاء ورائحة الدمار والخراب المادي والجسدي والمعنوي الذي دفع ثمنه الشعب السوداني من حُر أحزان بناته وأبنائه، فمن المسؤول؟

    في العادة، عندما يقف الساسة أمام كاميرات الإعلام فإنهم يُفَخِمون الحيثيات لتبدو في قالب تفسير فلسفي يمنح هذه الجرائم وصفا لا يجرح الخاطر السياسي، فمثلا يتحدثون عن صراعات ثقافية أو عنصرية بين العرب والأفارقة، وغيرها من المفردات التي لا تُلزِم قائلها بالدليل القاطع.

    والحقيقة أن هذه الصراعات لم تكن موجودة على الإطلاق قبل عقود قريبة، فحتى بداية تسعينيات القرن الماضي كان ممكنا التجول في إقليم دارفور، الذي تفوق مساحته فرنسا، لا يخشى المسافر على نفسه حتى لو كان منفردا في سيارة صغيرة، فهي مناطق آمنة يتمتع سكانها بخيرات طبيعية لا حدود لها، خاصة المحاصيل الغذائية والثروة الحيوانية..

    بل إن “جبل مرة” في دارفور ـ وهو واحد من أجمل بقاع السودان ـ يزدحم بمنتجات الفواكه التي لا تتوفر إلا في مناخ البحر الأبيض المتوسط، ما جعله قِبلة الشعراء والفنانين السودانيين الذين تغنوا له بأجمل الأغنيات، هذا الـ”جبل مرة” الآن منطقة حرب وميدان للقتل المجاني، وبعض المناطق فيه يعيش سكانها تحت حماية البندقية حتى عندما يفلحون أراضيهم.

    السكان هُم هُم لم يتغيروا، والأرض والطبيعة، كل الذي تغير أن الساسة أدخلوا في عناصر اللعبة السياسية استخدام خطاب الكراهية لتأجيج الصراعات بين القبائل ليصبح الاستقطاب السياسي سهلا، وهو في آخر المطاف يُثمر مناصب وقسمة السلطة والثروة في العاصمة الخرطوم، وليس هذه المناطق التي تكتوي بنيران الصراعات الدامية.

    ما يحتاجه المواطن بعد كل هذه الدماء ليس “الأمن”، بل “الأمان”، فالأمن ترتيبات تفرضها قوة عسكرية أو أمنيةأمنية، ومهما كان حجمها أو تسليحها لن تستطيع أن تحرس كل مواطن في بيته وعمله وفي الأسواق، خاصة في دولة بمساحة قارة، أما “الأمان” فهو الإحساس بالعدالة والعشم في مستقبل أفضل، وهو الذي يحرس المواطن بلا حاجة لسلاح.
    ويكفي للتدليل على سوء المُنقلب السياسي في استخدام أدوات التجييش القبلي أن مجلس الأمن خلال أقل من خمس سنوات في الفترة من 2004 حتى 2009 أصدر أكثر من 30 قرارا ضد السودان بلغ بعضها إحالة رئيس الجمهورية نفسه إلى المحكمة الجنائية الدولية. “قابلني” دولية بطعم العار والإهانة لكل السودانيين.

    وبعد الإطاحة بالنظام السابق، ورغم دخول السودان مرحلة جديدة يفترض أنها حققت التغيير السياسي نحو الأفضل، إذا بالأوضاع تزداد سوءا وتغرق البلاد كلها -وليس دارفور وحدها- في بحور الدماء التي سالت في أقصى الشرق ثم النيل الأزرق وقبلها ولا تزال في جنوب وغرب كردفان، لا تختلف إلا في أعداد الضحايا وتشترك في خطاب الكراهية الدامي والقتل المجاني.

    الساسة الذين يدمنون خطاب الكراهية آمنون هُم وأسرهم في العاصمة الخرطوم، لا يزورون هذه المناطق، وفي أضيق نطاق إلا وحولهم جيوش من الحماية المدججة بالسلاح، وفي كل مرة يشتعل فيها الحريق تُكَوَّن لجان التحقيق وتُطلَق التصريحات الغاضبة عن المحاسبة ومنع الإفلات من العقاب، ولكن الحقيقة المُرة أنه بعد مقتل 2000 في هذه السنة المنصرمة 2022 لم ترصد الأخبار إيقاف مسؤول واحد عن القتل والدمار أمام منصة القضاء! هل يعقل أن يموت كل هذا العدد ويظل القاتل مجهولا؟ ولا قاتل واحدا؟

    الأمم المتحدة قبل سنوات أرسلت قوات “اليوناميد”، وهي قوة مشتركة أممية وأفريقية لحماية المدنيين في دارفور، وإلى حد ما ساهمت في بعض الاستقرار ورصد الخروقات والجهات المتورطة فيها، لكن الحكومة بعد الثورة ضغطت لإخراج هذه القوات باعتبار أن النظام السابق كان مسؤولا عن العنف، ولا حاجة للحماية الدولية بعد زواله..

    ولكن، ثبت أن الأوضاع تدهورت بدرجة مخيفة بعد خروج قوات “اليوناميد” التي نُهبت مقراتها بفعل فاعل يرتدي البزة النظامية، واعترف بذلك حاكم إقليم دارفور السيد مني أركو مناوي ووصف الفعل بأنه ” عار وعيب كبير”.

    ما يحتاجه المواطن بعد كل هذه الدماء ليس “الأمن”، بل “الأمان”، فالأمن ترتيبات تفرضها قوة عسكرية أو أمنية ومهما كان حجمها أو تسليحها لن تستطيع أن تحرس كل مواطن في بيته وعمله وفي الأسواق، خاصة في دولة بمساحة قارة، أما “الأمان” فهو الإحساس بالعدالة والعشم في مستقبل أفضل، وهو الذي يحرس المواطن بلا حاجة لسلاح.

    في الصحراء الشاسعة شمال السودان ينشط قرابة مليوني مُنّقِب عن الذهب من كل قبائل السودان، ينتشرون في فيافي لم يمسسها قبلهم إنس ولا جان، بلا حراسة من شرطة ولا سلطة، ومع ذلك لا ترصد السجلات جرائم مهما كانت صغيرة، فالذي يحرسهم هو المصالح المشتركة والعشم في الفوز بالذهب.

    يحرسهم “الأمان” وليس “الأمن”.

     

    [ad_2]

    Source link

  • ابرز عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة اليوم الاحد 1 يناير 2023م

    ابرز عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة اليوم الاحد 1 يناير 2023م

    [ad_1]

    الانتباهة

    مسلّحون ملثمّون ينهبون”طلمبة” وقود بالخرطوم
    البرهان: وحدة البلاد في خطر وليس أمامنا الكثير من الوقت للنتظر
    تعليق الامتحانات بجامعة زالنجي والحكومة تتوّعد المتورّطين في الأحداث
    الحرية والتغيير: الأطراف التي تريد استمرار الانقلاب بدأت في تجهيز المشهد للخطة”ب”

    الحراك السياسي

    قطع الكهرباء عن ميز أطباء السودان
    العدل والمساواة بالبحر الأحمر تحذّر من تعرّض دورها لأيّ اعتداءٍ
    دقلو: لن يهدأ لنا بال إلاّ بعد القبض على المتورّطين في أحداث بليل
    الشرطة تطلب من المواطنين حمل أوراقهم الثبوتية

    الصيحة

    حميدتي: القبض على 11 متّهمًا في أحداث بليل
    البرهان لـ”السياسيين” فرصة تاريخية حصل عليها الشعب فلا تضيّعوها
    نائب حاكم دارفور: الكشف عن من يقفون وراء العنف بالإقليم يهدّد أمن البلاد

    أخبار اليوم :

    البرهان يحذر في ذكرىى الاستقلال من الإقصاء ونفويت الفرصة التاريخية
    إفادات اقتصادية جديدة لوزير المالية في مخاطبة جماهيرية للعدل و المساواة بالحصاحيصا
    حميدتي يتفقد (بليل) ويؤكد إلتزام الحكومة باستباب الأمن والإستقرار في دارفور
    عاصم البلال الطيب يكتب: بين مزار الشيخ الكباشى والغارين قضينا احلى ضحوية ليلة رأس السنة

    الوطن:

    الوطن تصدر عدداً خاصاً بمناسبة ذكرى الإستقلال المجيد
    البرهان يحذر من فرض الوصايا وتقزيم دور الآخرين
    جبريل يعلن عن بشريات بشأن الأسعار والاستقرار الإقتصادي
    بعثة الأمم المتحدة :عملية السودان السياسية معقدة

    النيل الدولية:

    البرهان يهنئ الشعب السوداني بمناسبة الذكرى الـ(67) للاستقلال المجيد
    مجلس البجا يعلن عن عزمهم إعلان حق تقرير المصير، اليوم
    بادي: استصدار قانون يجرم العنصرية وخطاب الكراهية
    «يونيتامس» تدعو القادة السياسيين إلى التفكير في مصلحة الشعب السوداني

    وكالة السودان للأنباء “سونا”:

    القائد العام يهنئ الشعب والقوات المسلحة بذكرى الإستقلال
    البرهان يثمن الدورالبطولي والمحوري للشباب والشابات في إنجاح ثورتهم العظيمة
    البرهان:الإقصاء وفرض الوصايا سيضع وحدة وأمن بلدنا في خطر كبير
    البرهان يتلقى التهنئة من خادم الحرمين الشريفين بمناسبة ذكرى الاستقلال
    رئيس مجلس السيادة يتلقى تهنئة رئيس النيجر بمناسبة الذكرى67 للاستقلال
    رئيس مجلس السيادة يتلقى تهنئة رئيس جمهورية البرتغال بمناسبةالذكرى 67 للاستقلال
    رئيس مجلس السيادة يتلقى التهنئة من رئيس إيطاليا بمناسبة الذكري 67 للاستقلال
    البرهان يتلقى التهنئة من الرئيس عبدالفتاح السيسي بمناسبة ذكرى الاستقلال
    رئيس مجلس السيادةيتلقى التهنئة من الرئيس الفلسطينى بمناسبة الذكري 67 للاستقلالل
    دقلو يدعو المتضررين من الأحداث بمحليةبليل التعاون مع لجان التحقيق
    دقلو يؤكد التزام الحكومة باستتباب الأمن والاستقرار بولايات دارفور
    الهادي ادريس يؤكد إلتزام الدولة بإستدامة السلام والإستقرار بولايات دارفور
    بادي: استصدار قانون يجرم العنصرية وخطاب الكراهية
    رئيس هيئة التدريب بالشرطة السودانية يطمئن علي الموقف الأمني بالنيل الأبيض
    جبريل ابراهيم: نسعى لتوفير تقنيات زراعية لزيادة إنتاج الفدان
    جبريل إبراهيم: موارد رفع الدعم وُظفت لدعم الصحة والتعليم
    المالية الإتحادية تدعم مبادرة مزارعي الجزيرة للطوارئ بسماد اليوريا مجاناً
    جبريل ابراهيم يجدد التأكيد على قومية الحركة ورفض التهميش
    السكرتير التنفيذي للايقاد يهنئ بالعام الميلادي الجديد
    السفارة السودانية بالصين:وصول بَعثة وزارة الداخلية لإصدار الجوازات الالكترونية
    المرور يناشد شركاء الطريق الالتزام بالضوابط والقواعد المرورية
    الصحة الاتحادية: ختام الدورة التدريبية في مكافحة العدوى
    الزكاة بمحلية سودري توزع مشروعات بتكلفة 175 مليون جنيه
    إحباط تهريب طيور طاوؤس ومعدات طبية بنهرالنيل
    تدشين مشروع الإغاثة العاجلة للمتضررين من السيول والإمطار ببورتسودان
    الإرصاد:درجات الحرارة توالي إرتفاعها التدريجي
    تخريج 226 من حفظة كتاب الله بمنطقة أم بارد شمال الرصيرص
    التأمين الصحي: إعتماد 30 مرفقا صحيا لتطبيق تنوع آليات الدفع
    ترتيبات لترقية أداء صندوق دعم الطلاب بالجزيرة
    والي النيل الأبيض يبحث مع مدير ووحدة السدود مشروعات حصادالمياه
    والي النيل الأبيض يفتتح سوق الماشية الجديد بمحلية كوستى
    جامعة كردفان تمنح درجات علمية في كافة المستويات
    والي وسط دارفور يوجه الأجهزة النظاميةالتعامل بحسم مع المتفلتين
    والي الخرطوم يشيد بأعمال منظمة عين المشارق الخيرية
    والي الخرطوم يوجه بحصر السعة الاستيعابية للدور الايوائية
    ولاية الخرطوم تشهد افتتاح عدد من المرافق الخدمية
    الإعداد لبطولة التقاط الأوتاد الدولية التأهيلية لكأس العالم

    المصدر من هنا

    [ad_2]

    Source link